رأيت اني ركبت مع رجل واينه وكان هيئتهم فيها الصلاح وحب الخيرللناس وفي الطريق اخذت اتذكر شيئ فشيئ واصبحتهم الى منزلهم وكانهم فرحوابان ذاكرتي عادت فسالتهم اين هم من نادي النصر فضحك وقال قريبين بس حال الفريق مايصرك فترتيبهم الثامن فقل الله لايردهم مااشجعهم ولااحبهم وقبل ان نذهب اخذت اغراض من البقالة المجاورة لبيتهم اظن ب110حولهافركض الولدواعلم ابوه ودفعهاعني خبزولبن واغراض اعتدت ان اخذهاوركبناوقبل ان نصل الى النادي انقطع العلماأن النادي قريب من بيتي حاليا
ومن رأى أنه فقده فإنه يؤول بإباق ذاك وكسره يؤول بما كان الموت عائدا على نفسه.
شاهد فيديو التفسير الصحيح