دخلت الى زيارة مقام انا وزوجي ورأيت هناك صاحب زوجي ممد الجسم على فرش داخل المقام وكان هناك ثلاث اطفال رضع وشعرهم ابيض وشكلهم مرضى صار زوجي وصاحبه يلعنوهن وانا استف الموضوع وصرت اقول لهم حرام تلعنون اطفال صغار داخل المقام
الندر
كنت اقرر زيارة الكنيسة اولاً ثم استبدلت طريقي و ذهبت الى المقام و دعيت ربي و رأيت اصدقائي و عدت معهم
كنت انا واخوتي ذاهبون لزيارة كربلاء واتت امرآه وطفل صغير سرقو شنطتي وفتشت عليهم وعندما اتا رجل وقال ان هذا الولد كان معهم فتكمشت به وسلمته الي الشرطه عندها حضرت الام وقالت انا من سرق الشنطه ورجعت كملت مشواري الي كربلا
ذهبت لزيارة مقام السيدة زينب وبدات ابحث عن المدخل وقمت بالطواف حول المقام والبكاء الشديد والدعاء ما هذا
ذهبت لزيارة مقام السيدة زينب وبدات ابحث عن المدخل وقمت بالطواف حول المقام والبكاء الشديد والدعاء ما هذا ال
زيارة مقما الامام اين فس العراق
كنت امشي ودخلت مقام الخضرانا وابن خالي ووضعت قطعة نقدية ومشيت
زيارة الشيخ عباس سلمان لقيت رجلين قلتن بدي شوف الشيخ قالولا لأ فتحولا اللابتوب وقالو دعي من هون
ازور السيدة شريفة انا واقاربي وتعطي لأختي مسدس
رات الاخت فى الفى بيتها اخيها و زوجته وحكا لها اخيها انى طلقت زوجتى و سالته لماذا طلقتها رد عليها وقال انه ليس من زوجتى فائده وكانت الاخت اعدت بعض الطعام ولكن نسيت ان تخبرهم ليأكلوا وقالت لنذهب الى مقام السيده زينب و قبل ان يذهبوا قالت لزوجت اخيها ان كان العمل الذى سوف تفعليته يرضى الله ففعليه وان كان هذا العمل لا يرضى الله فلا تفعلينه وعندما ذهبت الى مقام السيده زينب لم ترا اخيها و زوجته و رات امها فى المقام وحول القام سياج من حديد وامها فيه وقالت لامها كيف دخلت هنا وكان هناك درج له دوران و الدرج من حديد حول المقام وكانت تطلع هذا الدرج عندما رات امها و قالت لها انزلى وتعالى لى من الجهه الاخرى وعندما نزلت رات بائعا للتمر وكان التمر شكله جميل و مغرى فشترت منه ونسيت امر امها
حلمت اني طالعة على زيارة مقام طلعت حافية القدمين زرت وطلعت ورجعت فتت زرت وطلعت
حلمت اني طلعت مع رفقاتي لمقام الشيخ احمد قرفيص وزرت المقام وبست المقام
دخول مرقد الامام علي عليه السلام وكان مزدحما بالناس
وانا كنت حزينه وخائفه وادعو الله كثيرا
زيارة الست خولة مع أبني
ومن رأى أنه يزور نبياً من الأنبياء سواء كان حياً أو ميتاً فإن ذلك يؤول على ثلاثة أوجه الأول ان كان متقياً زادت تقواه، وإن كان عاصياً تاب الله عليه، والثاني يزوره كما رأى أو حصول خير وبركة، والثالث دليل أنه من أهل الجنة ومن الفائزين.
شاهد فيديو التفسير الصحيح