عندما ترى الفتاة العاءوالمحجبة انهاخرجت دون حجاب فراها شاب تعرفه فلم يعجبه الامر فلتفت حوله ليتاكد انه لم يراها احد فتقدم نحوها ووضع يده على راسها محاولا تغطية شعرها حتى وصلا الى بيتها طلب منها الدخول لبيتها لكن ينصدمان من اخويها ينظران اليهما غاضبين فيحاول الشاب الهروب من خوفه فتقول له الفتاة اذهب انهما يريدان التحدث معك فقط لكنه يرفض فتمسك بذراعه محاولة منعه لكنها تركته وادارت ظهرها معبرة عن خيبة املها فيه في تلك الاثناء تقدم اخويها اليه وقد خافت عليه منهما واذا بها تسمعه يناديها بصوت منخفض فتلتفت اليه فترى دموعه تسيل ويبدوا عليه الندم لكن بلا صوت لبكاه وقد كان يتقدم نحوها مقطوعا الساقين لحد الركب واست بيديه للمشي نحوها فتنهمر دموعها وتضع يدها على خده محاولة مسح دموعه فيضع يده على يدها وكان يقول في نفسه ليس لي غيرك ...احتاج اليك فتقول في نفسها وقلبها يخفق بشدة من حزنها عليه سابقى معك ..وينتهي الوتستيقض وقلبها يخفق بشدة
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير البكاء مع شخص تعرفه في ال من خلال أفضل إجابة
البكاء
إذا كان في المنام بصراخ أو لطم أو لباس أسود أو شق جيب فيدل على الحزن. وإن كان البكاء من خشية اللّه تعالى، أو لسماع قرآن، أو من ندم على ذنب سابق فإنَّه يدل على الفرح والسرور وزوال الهموم والأنكاد، وهو دال على الخشية، أو على نزول المطر لمن احتبس عنه، وهو محتاج إليه. وقد يدلّ على طول العمر، وربما دلّ على الزيادة في التوحيد إن ذُكر اللّه تعالى أو سبح أو هلل.
ومن رأى ميتا معروفا، مات مرة أخرى وبكوا عليه من غير صياح ولا نياحة فإنه يتزوج من عقبه إنسان، ويكون البكاء دليل الفرج فيما بينهم، وقيل من رأى ميتا مات موتا جديدا، فهو موت إنسان من عقب ذلك الميت وأهل بيته، حتى يصير ذلك الميت كأنه قد مات مرة ثانية.
إذا بكيت في أحلامك فإن هذا ينبئ بأخبار سيئة وإزعاجات في عائلتك.
إذا رأيت الآخرين يبكون فإن هاذ يشير إلى اجتماع شمل سعيد بعد فترات من التنافر المحزن. أما بالنسبة لفتاة فإن هذا الحلم يشير إلى مشاجرات بين العشاق لن تصل إلى ترضية غلا عن طريق نكران الذات.
أما بالنسبة لرجال الأعمال فإن هذا الحلم ينبئ بإحباطات ونكسات مؤقتة.
ومن رأى أنّه سلم على من ليس بينه وبينه عداوة، أصاب المسلم عليه من المسلم فرحاً. وإن كانت بينهما عداوة، فإنّه يظفر بالمسلم، ويأمن بوائقه. ومن رأى كأنّه سلم على شيخ لا يعرفه، فإنّ ذلك أمان من عذاب الله عزّ وجلّ.
وقال بعض المعبرين أحب البكاء في النوم ما لم يكن فيه صراخ وقد جربت ذلك نيفا عن ألف مرة فلم أر منه إلا خيرا وفسحا مستمرا، وأما الضحك فإنه هم وغم فإن كان بقهقهة كان أزيد لقوله تعالى " فليضحكوا قليلا وليبكوا كثيرا " .
نادرة رأى شخص سفل من أصحاب الجهل أنه سار سلطانا وهو جالس بتخت المملكة فقص ذلك على بعضهم ونسب الأمر إلى من يشبهه وهو بهذه الصفة ولم يعين نفسه فعبرها له أن يضرب ويشهر به وربما يكون حصول مصيبة فعن قليل حصل له ذلك بعينه.