رأيت طليقي وأخته وهي تساعده في طلاقي منه وأنا أتحدث معه وبدون حجاب وكان هو سيقول لي ضعي الحجاب لكنه لم يقل وأنا كنت اعاتبه وهو لا يرد ابدا فقلت لأخته انه كما ساعدتيه في طلاقي سوف يساعدك هو في طلاقك وان الله سيعيد كل ما فعلتوه بي معك فتعير ملامح وجهها وتجعلك الجلد مع أنها الآن مخطوبة
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير خلع الحجاب أمام طليقي من خلال أفضل إجابة
خلع الثياب
إذا رأيت نفسك وأنت تخلع ثيابك في الحلم فهذا يعني أن الإشاعات والفضائح ستحيط بك من كل جانب.
إذا رأت امرأة أن رئيس بلادها يخلع ثيابه فسوف تفاجؤها أحداث مزعجة تؤجل حادثاً سعيداً كانت تنتظره. ستتألم لأنها ستعرف أن أشخاصاً عزيزين على قلبها يضمرون لها الشر.
إذا رأيت الآخرين يخلعون ثيابهم فهذا يعني أنك ستعيش لحظات قصيرة من الفرح والمتعة لن تلبث أن يخيم عليك الحزن والهم بعدها.
من رأى جماعة من الحجاب أو حاجبا واحدا فلا خير فيه خصوصا إن كان عبوسا، وقيل رؤيا الحاجب تدل على حجب شيء عن الرائي وكان بعض المعبرين يكره تعبيره أي تعبير رؤيا الحاجب من حيث الجملة.
نادرة قال بعض المعبرين كنت حاجب الحجاب وناظر الخواص الشريفة بثغر الاسكندرية المحروسة فرأيت كأني على زكيبة بهار وهي بشاطيء جرف فوقعت تحته فقمت عنها بعد أن سقطنا جميعا وأردت النهوض من ذلك الجرف فعسر علي فأتى رجل معروف وأمسك بيدي وجذبني من ذلك الجرف إلى خضراء وأتاني بفرس أبيض قرطاسي مجرد بسرج ذهب وكنبوس مزركش وريش وتشريف فلبست التشريف وركبت ذلك الفرس وإذا أنا في وسط خلق كثير)
يسيرون وأنا في وسطهم فلم يمض إلا قليل وقد حصل بيني وبين نائب السلطنة الشريفة شنآن وحصل منه تشويش ونكد بالقول وأراد فعل أمور عظيمة فلم يقدره الله على ذلك ورأيت من ذلك هولا فكان هو تعبير الزكيبة وأنا عليها ثم بعد هذه القضية بمدة يسيرة حضر من أخبرني بوصول ذلك الرجل الذي رأيته جذب بيدي من تحت الجرف بعينه وصحبته تقليد شريف بتفويض نيابة السلطنة الشريفة بالثغر المذكور عوضا عما حصل بيني وبينه الشنآن فظهرت لملاقاته وإذا أنا بالفرس وآلته على صفة ما رأيت فلبست التشريف وسجدت شكرا لله تعالى ولحقتني عبرة بتعبيره وركبت الفرس وسار الخلق على صفة ما رأيت فلله الحمد والمنة وقد ذكرت ذلك لاظهار نعم الله علي.
64 - عن سليم بن عامل قال: جاء رجل إلة ألي أمامة - رضي الله عنه - فقال : يا أبا أمامة إني رأيت في منامي أن الملائكة تصلي عليك كلما دخلت وكلما خرجت وكلما قمت وكلما جلست، قال أبو امامة - رشي الله عنه - اللهم غفراً دعونا عنكم وانتم لو شئتم صلت عليكم الملائكة، ثم قرأ : (يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله كثيراً، وسبحوه بكرةً وأصيلاً، وهو الذي يصلي عليكم وملائكته ليخركم من الظلمات إلى النور وكان بالمؤمنين رحيماً). -سورة الأحزاب، الآيات :41-43 -.