انني ب مكان شبيه ب ملعب كرة سله يوجد به الكثير من الناس من ضمنهم زوجي وشخص كنت اكلمه في الماضي
ثم انتقل زوجي ل هاد الشخص للتكلم
وانا ذهبت ل مكان به بحر واطفال صغار
تم جاء زوجي وتم ب بنت تبلغ من العمر ما يقارب العشرون جائت الينا تقول توفي ابي ويجب ان تأتو معي
ف ذهبنا انا وزجي لمنزل والدها واذ وهي كاه ويظهر فجئ الشخص الذي اعرفه ب الماضي ويتختفي زوجي من امامي
ويضهرو الناس الذي رئيتهم في ملعب كرة السله وهو يبدء ب قتلهم واحد تلو الاخر وانا متخبئه تحت طاول ابحث عن زوجي وخائفه
وثم عندم وصل الدور ل الي حاول قتلي واذ ب زوجي يدخل يبرحهو ضربآ وتم ذهبنا انا وزوجي
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير زوجي يضرب شخص نعرفه حاول من خلال أفضل إجابة
ومن رأى ميتا معروفا، مات مرة أخرى وبكوا عليه من غير صياح ولا نياحة فإنه يتزوج من عقبه إنسان، ويكون البكاء دليل الفرج فيما بينهم، وقيل من رأى ميتا مات موتا جديدا، فهو موت إنسان من عقب ذلك الميت وأهل بيته، حتى يصير ذلك الميت كأنه قد مات مرة ثانية.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغط)
ويتم تفسير حلم زوجي يضرب شخص نعرفه حاول بالشكل الآتي
ومن رأى أن رجلاً يضربه على هامته بالمقرعة والتوت في رأسه وبقى أثرها فإنه يريد ذهاب رئيسه، فإن وقعت في جفن عينيه فإنه يريد هتك دينه، وإن قلع اشفار جفنه فإنه يدعوه إلى بدعة، وإن ضرب جمجمته فإنه قد بلغ تعبيره نهايته ونال الضارب بغيته، وإن ضربه على شحمة أذنه وخرج منها دم فإنه يقرع ابنة المضروب.
نادرة رأى شخص سفل من أصحاب الجهل أنه سار سلطانا وهو جالس بتخت المملكة فقص ذلك على بعضهم ونسب الأمر إلى من يشبهه وهو بهذه الصفة ولم يعين نفسه فعبرها له أن يضرب ويشهر به وربما يكون حصول مصيبة فعن قليل حصل له ذلك بعينه.
ومن رأى أنّه سلم على من ليس بينه وبينه عداوة، أصاب المسلم عليه من المسلم فرحاً. وإن كانت بينهما عداوة، فإنّه يظفر بالمسلم، ويأمن بوائقه. ومن رأى كأنّه سلم على شيخ لا يعرفه، فإنّ ذلك أمان من عذاب الله عزّ وجلّ.
أتى ابن سيرين رجل فقال: رأيت رجلاً قائماً وسط هذا المسجد يعني مسجد البصرة، متجرداً وبيده سيف مسلول، فضرب صخرة ففلقها. فقال ابن سيرين: ينبغي أن يكون هذا الرجل الحسن البصري. فقال الرجل: هو، و الله هو. قال ابن سيرين: قد ظننت أنّه الذي تجرد في الدين لموضع المسجد، وأنّ سيفه الذي كان يضرب به، لسانه الذي كان يفلق بكلامه صخرة الحق في الدين.
قال أبو سعيد الواعظ جاءت يوما امرأة إلى الأهواني المعبر فقالت له: رأيت كأن زوجي ناولني نرجسا وناول ضرتي آسا فقال يطلقك ويتمسك بضرتك أما سمعت قول الشاعر:
ليس للنرجس عهد ... إنما العهد للآس