خروجي من السجن وانا في ضيعتني بين اهلي وانا اعرف اني سأعود وفي طريقي شاحنة ترمي لحم خنازير وبعدها ينزل الثلج وتأتي سيارة وتمر وتزيحون بطريقة خروج صهري من سجن راية اخي خرج من سجن نمت شوي حلمت حدا طالع من سجن تحت الارض حاولت اشوف بس يمكن ابن خالي وانا وبالعم ادعي انو يكون هو خروج خطيبي وصديقه من السجن وانا كنت بعيط ف حضن خطيبي اانني قد اتتني امراة من العائلة تدعى صليحة هي وامها واختها قائلين لي اننا اتينا لكي نبارك لكي بمناسبة خروج ابنك وانها قد راة اسمه في قائمة المفروج عنهم في قائمة العفو الرئاسي وعلمن انه لم ينطق بعد بالعفو ولاكن في الوقت القادم اي قريبا وللعلم ان الولد المسجون هو ولدي وشكرا جزيلا السلام عليكم اانني قد اتتني احد اقربائي تدعى صليحة مع اختها وامها قائلة لي انها اتتني لكي تبارك لي بمناسبة خروج ولدي من السجن وانها راة اسمه في قائمة الاشخاص المفروج عنهم في العفو الرئاسي وهو لم ينفد بعد العفو اي انه قيد الانجاز رأيت أختي تنظف منزل أهلي لأنها علمت بأن زوجها سوف يخرج من السجن وهو مسجون في الواقع رأيت أختي التي زوجها مسجون تنظف بيت أهلي لأنها عملت أن زوجها سيخرج من السجن
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير خروج مسجون من خلال أفضل إجابة
قال الأستاذ أبو سعد: من رأى في منامه مسجداً محكماً عامراً، فإن المسجد رجل عالم يجتمعٍ الناس عنده في صلاحه وخير وذكر الله تعالى لقوله عزّ وجلّ: " يذكر فِيها اسمُ الله كَثِيراً " .
فإن رأى أنّه يبني مسجداً، فإنّه يصل رحمه ويجمعِ الناس على خير. وبناء المسجد يدل على الغلبة على الأعداء، لقوله تعالى: " قَال الّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أمرهم لَنَتَخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَسْجداً " .
نادرة روى أنه لما قبض النبي صلى الله عليه وسلم وارتدت العرب فخرج الطفيل الدوسي مع المسلمين وساروا حتى فرغوا من طليحة وأرض نجد كلها إلى أن وصلوا إلى اليمامة فنام تلك الليلة فرأى كأن رأسه حلقت فخرج من فيه طائر وكأن امرأة أدخلته في فرجها وابنه يطلبه طلبا حثيثا وأنه حبس فيه فقص رؤياه على أصحابه فقالوا خيرا فقال أعبر هذه الرؤيا أما حلق رأسي فوضعه وأما الطائر الذي خرج من فمي فروحي والمرأة التي أدخلتني في فرجها فهي الأرض وحبسي فيه هو القبر الذي ألبث فيه والولد الذي يطلبني فربما يصيبه ما أصابني فقتل الطفيل شهيدا ثم أصاب ولده كذلك عام اليرموك.
وكذلك إن رأى في منامه كأنّ القبور قد انشقت، والأموات يخرجون منها، دلت رؤياه على بسط العدل، فإن رأى قيام القيامة، وهو في حرب. نصر. فإن رأى أنه في القيامة، أوجيت رؤياه سفراً، فإن رأى كأنه حشر وحده، أو مع واحداً آخر دلت رؤياه على أنّه ظالم، لقوله تعالى: " احشُرُوا الذِينَ ظَلَمُوا وأزْوَاجَهُمْ " .
ومن رأى نارا قد خرجت من تحت الأرض وارتفعت نحو السماء فإنه يدل على محاربة أهل ذلك المكان مع الباري عز اسمه والعياذ بالله من ذلك الزور وقول الكذب والعصيان.