شفت نفسى وانا قاعده انا واختى اللى اصغر منى وكأننا فى سوق والنَّاس بتبيع وتشترى هدوم واحنا بنتكلم انا بصيت للسماء وكنا بالنهار لقيت السماء فيها فتحه كبيره وظاهر من لأفتحه السماء التانيه ولكنها كأننا بالليل ومليانه بالنجوم والنجوم بتلمع قوى لدرجه انى كان ممكن أعدهم ولما قلت لاختى والنَّاس التانيه اللى كأنو معايه شوفو السماء يقولولى مالها مفيهاش حاجه ومش شايفيين اللى انا شيفاه فأنا كنت خايفه قوى وقلتلهم اكيد حاجه هتحصل وفجأة الاقى نفسى على شط بس مش شايفه البحر يتهيألى انى شفت ميه بس انا مش شايفه البحر وحسه بربحه البحر ونسيم البحر وانا برده لِسَّه خايفه.وقلت للناس اللى معايه واختى يالللا بينا نمشى من هنا لقيت راجل كان ما قال ياللا أجروا السيل جاى وطلعنا جرينا كلنا لحد ما وصلنا لمدخل صغير ولقناه مقفول بسلك وقطعت السلك وفتحناه وخرجنا لقيت نفسى فى بيت والدى وبقينا بالليل وأخويا خرج من الظهر ولسه مرجعش وعاده أبويه انه يجيب الغلط على امى ويزعق فيها وانا زهقانه من افعاله وطلعت الشارع اسأل الجيران على اخويه بس محدش يعرف هوه فين وصحيت من
من سقطت السماء عليه أو على أهله، دل على سقوط سقف بيته عليه، لأن الله تعالى سمى السماء سقفاً محفوظاً، وإن كان من سقطت عليه في خاصيته مريضاً في يقظته، مات ورمي في قبره على ظهره، إن كان لم يخرج من تحتها في المنام . ومن صعد فدخلها، نالت الشهادة وفاز بكرامة الله وجواره، ونال مع ذلك شرفاً وذكراً.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغطشاهد فيديو التفسير الصحيح