حلمت اني اقتل يهودي حلمت اني قتلت يهودي في المنام رايت الناس يتوافدون على بيتنا كانه عرس او ماتم وفي وسط البيت اخي الاصغر يمسك بفتات من شعرها ويجرها الى الخارج ويقول لها اخرجي يا كرستينا اليهودية رأيت نفسي امشي في طريق واقطف واجمع نبات اليهودي والناس من حولي يسألونني عنه وانا اذكر لهم فائدته ثم قمت بصعود درج عالي مخصص للمشاة وبرفقتي بنات اختي الصغيرات كنت أتحدث الى رجل لطيف يهودي وكنت أسأله عن تعلم اللغة العبرية وصعوبة ذلك في منزل كبير كل شخص يسكن في غرفة حلمت باني قتلت يهودي حرقا رايت في المنام اني قتلت يهودي كنتةجالس في بيت اخت زوجي ورأيت مجموعة من النساء اليهوديات اكثر من سته نساء يلبسن لباس محتشم مجموعه منهن اكملن طرقن والاخريات اتن للمكان الذي اجلس فيه وجلسنةمعي كنت احاول محادثتهن ولكني لا اعرف لغتهم وسالتها اذا ما كن يتكلمن الانجليزيه ففوجئت بانهن يتكلمن العربيه كان موضوع الكلام عادي وقصير وانتهى الحلم حلم اليهودي في السجد الحرام حلمت اني كنت بالسياره فتعرض علينا شخص بعد ما كشف هويته طلع يهودي وفتح باب السياره وبالمسدس وجههوا علي يقتلني محاربة شخص اليهود مع مجموعة من الفلسطينية وبعد ذلك قام اليهودي بطخ هذا الشخص قتل اليهودي في المسجد اليهود يقتل طفل بالقرب من البيت
حرب مع اليهود حرب مع اليهود
رايت في الفي الصباح اني قتلت يهودي بمسدس كان يملكه هو وبعدما اكتشفو قتله طبقو علينا حظر التجول ليكتشفو القاتل وكلامهم كان فيه من السب والشتم وستيقظت على هذا علمل اني قبل ان انام سالت ربي صالحه تبشرني بما اريد فهل هي كذلك ام لا جزاكم الله خيرا رأيت في الانني اصلي فجأة ظهر يهودي واصبح ينجس على السجادة ورحت اغير المكان ايضا ينجس بعدها صرت اصرخ واقاتله بالكلام رأيت يهوديا داخل مسجد يشير الى الرسول صلى الله عليه وسلم بالكلام السيئ . ويعلم الفتيات ذلك فقاطعته مدافعة عن رسولنا ثم رأيته في بيتنا و أنا أخاول أن أتكلم عن الإسلام و كانت أمي معنا فقرأت قوله جل وعلى :و إذا قيل إن وعد الله حق و الساعة لا ريب فيها قلتم ما ندري ما الساعة إن نظن إلا ظنا وما نحن بمستيقنين وقمت بترتيلها بصوت جميل جدا مع العلم انني اتعلم احكام التجويد فبكى كل من ذلك اليهودي وأمي قتلت يهودين في
طعن المسلم لليهودي
في
ياسمين
رايت في الاني اجادل يهودي في الدين انا نقول الاسلام على حق وهوا يقول اليهوديا على حق حلمت اني يقتلني يهودي وبعد أن ذهبو صحيت ولم اجذ إثر القتل كنت جالس ثم اتاني يهودي ووضع السيف على رقبتي
قيثارة اليهودي
إذا حلمت بقيثارة اليهودي فإن هذا ينبئ أنك سوف تحقق تحسنا لا يذكر في شؤونك.
إذا عزفت على قيثارة يهودي فإن ذلك ينبئ أنك ستقع في حب شخص غريب.
" قيثارة اليهودي: آلة موسيقية " .
اليهودي
هو في المنام عدو، لقوله تعالى: (لتجدن أشد الناس عداوة للذين أمنوا اليهود). ومن عامل يهودياً أو صاحبه فإنه يرى إنساناً يجحد الحق ويماطل به، وهو ذو سحر وخيانة، وهو منجم وخادع. والمرأة اليهودية دنيا بوعد لا يتم. ومن رأى أنه صار يهودياً فإنه يجترئ على المعاصي ومن رأى يهودياً فإنه يرث عمه. وقيل: رؤية اليهودي هدى. واليهود في المنام أعداء في صورة أصدقاء. وربما دلّت رؤية اليهود على النكد من الجزارين. وإن كان الرائي فقيراً كتم شهادة وعلماً وإن اليهود عرفوا الحق وكتموه. وإن كان مديناً جحد ما عليه من الحق.
هل يمكن لغير المسلم ؛ كاليهودي أو النصراني ، أن يعبر الرؤيا أو يفسرها ، أم أن هذا العلم خاص بالمسلمين فقط ....؟
جوابنا على هذا السؤال هو أننا يجب أن نعلم شيئا مهما ، وهو أن الرسول صلى الله عليه وسلم حين قال في الصحيح : { لم يبق من النبوة إلا المبشرات . قالوا وما هي يا رسول الله ؟ قال الرؤيا الصالحة يراها المسلم أو تُرا له . } ، فقد وضع الأصل للرؤيا ، وهو ديني في المقام الأول ؛ لأن من قال هذا الكلام ، ثبت أنه يعبر الرؤيا مستعينا بالقرآن الكريم ، والقرآن هو كلام الله المعجز في كل زمان ومكان ، ولذا غالبا ما يكون في بعض الرؤى بعضا من الأمور المغيبة ، التي إن استعنا بالقرآن في فك رموزها نرى الصدق والتحقق فيها .
وكذلك ثبت أنه يعبر الرؤيا من خلال الوحي الثاني ؛ وهو السنة المطهرة ، والتي صارت مرجعا للمعبرين بما حوته من الأمثال النبوية ، وصاحبها وصفه الله بقوله : [ إن هو إلا وحي يوحى. علمه شديد القوى ] . ومن يرجع في تعبيره إلى واحد من هذين المصدرين ، فإنه يبرع أيما براعة ، ولكن هناك تعبير باستخدام أمور أخرى أو بالاستعانة بأمور أخرى ، كالاستعانة بالفراسة ، أو بمعرفة حال الرائي عن قرب ، أو الاستعانة بمعرفة أحوال المجتمع ، وهذه يمكن لغير المسلم القيام بها ، ولكن لا أحبذ تسميته تعبيرا للرؤيا ، وإنما تحليلا للمجتمع أو الشخصية ، أو دراسة لها ، وهذا لكون التعبير فتوى وتسميتها لها منطلق قرآني ، أو ديني ، وينزه عنه غير المسلم ، كما لا يجوز التجرؤ عليها من غير المسلمين ، ولو مسمى فقط .
كما أنه لابد من معرفة الأدوات الرئيسية للتعبير ، وهما القرآن والسنة في المقام الأول ، وهذه قد لا تكون متوفرة لغير المسلم ، ولا يرجع لها غير المسلمين . وقد ذكرت بعض المراجع وأثبتت وجود بعض المعبرين من غير المسلمين وقسمتهم أقساما ، ومنها :
1/ المعبرون من الفلاسفة ، مثل : أفلاطون ، وبطليموس .
2 / المعبرون من الأطباء ، مثل : جالينوس ، وأبقراط .
3 / المعبرون من اليهود ، مثل : حيي بن أخطب ، وكعب بن الأشرف .
4 / المعبرون من النصارى ، مثل : حنين بن إسحاق ، وأبو مَخلد .
5 / المعبرون من المجوس ، مثل : كسرى أنو شر وان ، وكشمور ، وهرمز .
6 / المعبرون من مشركي العرب ، مثل : أبو جهل ، وأبو طالب ، وعبد الله بن أبي .
7 / المعبرون من الكهنة ، مثل : سطيح ، وأبو زرارة ، وعوسجة .
8 / المعبرون من السحرة ، مثل : عبد الله بن هلال ، وقرط بن زيد الأبلي .
ولكن يلاحظ من تتبع تعبيرات هؤلاء ، اعتمادهم على أمور لا علاقة لها بالقرآن أو السنة في التعبير ، بل تراهم يعتمدون على الكهانة ، أو الجن ، أو السحر بأنواعه ، وغيرها من طرق محاولة معرفة الغيب المحرمة .
أهل الملل السابقة هل يهتمون بالأحلام ؟
نعم جاء ما يدل على هذا ؛ ومن ذلك : جاء في سفر التكوين : إصحاح/8:40 ،ص:66 ما يلي: قال يوسف لصاحبي السجن :[ أليست لله التعابير قصا علي ] . وجاء في تعبير يوسف للملك قوله : [ أن الحلمين حلم واحد . وتكرر لأن الأمر مقرر من قبل الله ، والله مسرع ليصنعه]، سفر التكوين :إصحاح /32:41 ، ص:69 . وهناك غيرها كثير من النقول ولكن هذه نماذج ،، والله أعلم.