شوفت خیر یارب ان انا وزوجی کنا بنتفسح وفجأة تاه منی ومالقیتهوش لقیت متعلقاته وهو لا فضلت ادور علیه واعیط فی المالقیتهوش وماحدش نجدنی وکانت فی شباب عماله تغلس علیه وعاوزه تسرق منی موبایل جوزی ومتعلقاته بس انا صدیتهم وبعد ماتعبت روحت شقتی لوحدی لقیت والدتی موجودة هناک هی فی الحقیقه متوفیه ولقیتها لابس عبایه سمرا وطرحه رصاصی وفی حاله جیده جدا قعدت تطمنی وتتکلم معایا وجت صحبتها فی الاسمها سعاد کانت فی الکانها حماتی بس هی فی الحقیقه صحبتها بس وکانت ترتدی اسمر ایضا ودا لبسها المعتاد وفجأة سمعنا فی التلیفزیون خبر غرق جوزی فضلت اعیط وبعدین والدتی قالتلی قومی غیری لبسک الملون والبسی اسمر وهاتی ابنک وتعالی عیشی معایا وانا فی المعتاد بلبس اسمر کتیر وزوجی مغترب ارجو التفسیر
ومن رأى أنّه اغتسل ولبس ثياباً جدداً، فإن كان معزولاً عن ولاية ردت إليه.
إن كان فقيراً أثرى وغني، وإن كان مسجوِناً خلي سبيله، وإن كان مريضاً عوفي، وإن كان تاجراً قد كسدت تجارته، أو صانعاَ قد تعذرت عليه صنعته، استقام أمرهما وتجدد لهما أمر في أتم دولة، وإن كان مصروراً حج، وإن كان مهموماً فرج الله همه، وإن كان مديوناً قضى الله دينه، لأنّ أيوب حين اغتسل لبس ثياباً جدداً، وهب الله له أهله ومثلهم معهم، وذهب همه وصح جسمه.
شاهد فيديو التفسير الصحيح