انا في حوش اموات أمي مدفونه فيه في لمبه من فوق وبعدين جيت اخرج من الحوش معرفتش وخوفت وبعدين طلبت من ربنا و بقوله يارب انت قوات ل سيدنا موسى ان فرعون استغاث بيك ٧٠مرة ولو استغاث بيا مرة واحده لانقذته وانا بستغيث بيك يارب فانقذني وصحيت لقيت الفجر بيأذن
حلمت اني مروحه من محل لبيع الملابس بس ما اشتريت شي وفي الطريق الناس تصيح طوفان طوفان وشفت المي بتجرف كل شي امامها استندت على حائط وغمضت عيوني ودعوت ربي يامغيث اغثني يامغيث اغثني قلتها يمكن خمسة عشر مره بس فتحت عيوني كان كل شي خالص وانا ماتبللت ولا بنقطة مي ورحت ادور بناتي لقيتهم جايين لعندي بحكولي كل البيوت غرقت الا بيتنا
اركض والطم واستغيث بالله من الخوف
حلمت ان في ناس قرايبي متهميني تهمه في سمعتي وبشنعو عليا وبعدين دعيت عليهم بحسبي الله ونعم الوكيل بصوت عالي وبستغيث بربنا وبقول هو لازم هياخدلي حقي انا متاكده مع قول يارب يارب بصوت عالي جدا وغضب منهم اللي ظلموني دول
اصرخ وانادي يا الله يا الله يا الله للعاء
حلمت إني أسألك أن المطر ينزل وإني أدعوك دعاء اللهم أغثنا يا مغيث وينقطع المطر وينزل مرة أخوادعو اللهم أغثنا يا مغيث والمطر ينزل
البناء باللبن والطين، رجل يجمع بين الناس بالحلال. والبناء بالآجر والجص وكلما يوقد تحته النار، فلا خير فيه. ومن رأى أنّه يبني فإن كان ذا زوجة وإلا تزوج وابتنى بامرأة. والطيان رجل يستر فضائح الناس، فمن رأى أنّه يعمل عملاً في الطين، فإنّه يعمل عملاً صالحاً. والجصاص رجل منافق مشعب معين على النفاق، لأنّ أول من ابتدأ الجص فرعون. والنقاش إن كان نقشه بحمرة، فإنه صاحب زينة الدنيا وغرورها. وإن كان نقشه للقرآن في الحجر، فإنّه معلم لأهل الجهل. وإن كان نقشه بما لا يفهم في الخشب، فإنه منقص لأهل النفاق، مداخل أهل الشر. وناقض البناء ناقض العهود وناكث للشروط. وضارب اللبن، جامع للمال. فإن رأى أنّه ضرب اللبن وجففه وجمعه، فإنّه يجمع مالاً. فإن مشى فيها وهي رطبة، أصابته مشقة وحزن. والنجار: مؤدب للرجال مصلح لهم في أمور دنياهم، لأنّ الخشب رجال في دينهم فساد، فهو يزين من ذلك ما يزين من الخشب. والخشاب: يترأس على أمل النفاق. والحطاب: ذو نميمة وشغب.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغطشاهد فيديو التفسير الصحيح