حلمت ان احد النعلين سرقة لي وبقت نعلة واحدة بعد انتهاء من الصلاة صليت وعند الخروج سرق نعلي سرقة النعل من المسجد أني سرقت الحذاء من المسجد انا متزوجة ذهبت مع امي إلى الجامع وقمنا بسرقة حذاء وصرنا تركض خوفا من يرنا احد سرق النعل من المسجد سرق نعله من الميجد صليت وعند الخروج سرق الحذاء من المسجد كنت اصلي فرق نعلي من المسجد
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير سرقة النعل من المسجد من خلال أفضل إجابة
نادرة مما يناسب ذلك روى بعض الثقات ان الشيخ سعد الدين الضرير نزيل حلب المحروسة جاءه رجل فقال رأيت كأني خائص في نار إلا فوق قدمي فقال ادن مني لأعبرها لك فلما دنا)
منه أشار إلى بعض الناس أن يقوم ويمسكه فلما أمسكه تكاثرت عليه الناس فقالوا ما شأن ذلك وما فعل فقال رأى رؤيا ظهر منها أنه لص يسرق الأمتعة من الجوامع والمساجد فاذهبوا به إلى الوالي فكل من سرق له نعل فليطلبه منه قال الراوي عمن سمع أنه أقر بنعال كثيرة.
المسجد
هو في المنام رجل عالم. ومن رأى أنه يبني مسجداً فإن ذلك يدل على خير وسنة، وصلة الأرحام، وتولية القضاء إن كان أهلاً لذلك. ومَن رأى مسجداً عامراً محكماً فإنه رجل يجمع الناس عنده ويؤلف بينهم في صلاح وخير. وإن رأى مسجداً انهدم فإنه يموت هناك رئيس عالم صاحب دين ونسك. وإن رأى أن رجلاً مجهولاً صلّى في المسجد وكان إمام المسجد مريضاً فإنه يموت. وإن رأى أن بيته تحول مسجداً أصاب براً ونسكاً وشرفاً. وإن رأى أن مسجداً تحول حماماً فإن رجلاً مستوراً يفسق. والمسجد يدل على السوق والتجارة. ومَن بنى مسجداً قربة للّه تعالى أقام الحق، وأمر بالمعروف، ونهى عن المنكر، وإن كان عالماً صنف كتاباً فانتفع الناس بعلمه، وإن كان غنياً أدى زكاة ماله، وإن كان عازباً تزوج، وإن كان متزوجاً رُزِق ولداً، وذاع ذكره الصالح، وإن كان فقيراً استغنى، وإلا جمع بين الناس في الخير، وأعانهم على طاعة الله. وإن بناه بما لا يجوز به البناء، أو انحرف فيه المحراب إلى غير جهته دلّ على الشر. ومن رأى أنه يبني مسجداً فإنه يتفقه في الدين أو يحج، أو يبني ما يدوم مثل حمام أو فندق أو حانوت أو غير ذلك. ومن رأى أنه يسقف مسجداً فإنه يعول يتامى، وإن زاد في المسجد فإنه يزيد في دينه من عمل صالح أو خلق حسن. وإن انتقل الحانوت فأصبح مسجداً دلّ على الكسب الحلال، أو يخلط الحلال بالحرام، أو يجمع بين الحرائر وإلا ماء. والمساجد المهجورة تدل على إهمال العلماء وإبطال الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وتدل على الزهاد المنقطعين عن الدنيا ومن رأى أنه دخل من باب المسجد فخر ساجداً فإنه يرزق توبة قال تعالى: (وادخلوا الباب سجداً وقولوا حطة نغفر لكم خطاياكم). ومن رأى أنه وصل إلى المسجد فوجده مغلقاً ففتح له فإنه يعين رجلاً في دين عليه ويخلصه منه ويحسن ثناؤه عند الناس، ومن رأى أنه دخل المسجد وهو راكب فإنه يقطع قرابته بنفسه، يمنعهم من رفده. ومن رأى أنه يموت في المسجد يدل على الغلبة على الأعداء، لقوله تعالى: (قال الذين ظلموا على أمرهم لنتخذن عليهم مسجداً)، ودخول المسجد الحرام المكي يدل على الأمن من الخوف وصدق الوعد. انظر أيضاً الجامع.
السرقة
السرقة من الحرز في المنام تدل على الزنى والربا. وإن كان السارق معروفاً فأنه يستفيد من المسروق منه علماً أو حرفة أو كلمة ينتفع بها. فإن رأى سارقاً مجهولاً دخل بيته وسرق طشته فإنَّ امرأته تموت. وقيل: السرقة محمودة وهي دليل خير إلا لمن يريد أن يخدع. ومن رأى أنه يتلصص أو يسرق خيف عليه اللصوص. ومن رأى أنه يسرق فإنه يزني أو يكذب، لأن الزاني يختفي كما يختفي السارق.
السرقة: فإن السارق المجهول ملك الموت، والسارق المعروف يستفيد من المسروق منه علماً أو موعظة أو منفعة، فإن رأى كأن سارقاً مجهولاً دخل بيته وسرق طسته أو ملحفته أو قمقمته، ماتت امرأته، وسرقة الدار أيمة تتزوج.
فإن رأى أنّه صلى وخرج من المسجد فإنه ينال خيراً ورزقاً، لقوله تعالى: " فإذا قُضِيَتِ الصلاةُ فَانْتَشِرُوا في الأرْض وَابتَغُوا مِنْ فَضْل الله واذْكُروا الله كَثِيرَاً لَعلّكُمْ تُفْلِحُون " .
سرقة
إذا رأيت سرقة في الحلم أو رأيت آخرين يسرقون فإن هذا ينبئ بحظ سيئ وسمعة ملوثة. إذا حلمت بأنك متهم بالسرقة فستقع في سوء تفاهم مع آخرين حول أمور ومشاغل وسوف تعاني من جراء ذلك إلا أن ذلك سوف يتحول في نهاية المطاف لصالحك. إذا اتهمت الآخرين بالسرقة فهذا ينذر بأنك ستعامل شخصاً بتهور واستخفاف.
أتى ابن سيرين رجل فقال: رأيت رجلاً قائماً وسط هذا المسجد يعني مسجد البصرة، متجرداً وبيده سيف مسلول، فضرب صخرة ففلقها. فقال ابن سيرين: ينبغي أن يكون هذا الرجل الحسن البصري. فقال الرجل: هو، و الله هو. قال ابن سيرين: قد ظننت أنّه الذي تجرد في الدين لموضع المسجد، وأنّ سيفه الذي كان يضرب به، لسانه الذي كان يفلق بكلامه صخرة الحق في الدين.
النعل: فهي ضروب، فأما نعال السفر، فمن لبسها سافر أو سافر من يشركه في الرؤيا، أو سافر له مال، وذلك إذا مشى فيها في المنام. وأما إن لبسها وكان قد أمل سفراً فقد يتم وقد لا يتم إذا لم يمش فيها، فإذا انقطع شراكها أو خلعها، أقام عن سفره وعقل عن طريقه. وإن كانت من نعال الماء، فإنّها زوجة أو أمة يستفيدها أو يطؤها. وأما نعال الطائف أو ما يتصرف به التجار في الأسواق فدالة على الأموال والاكتساب والمعاش.
وقد تدل على الزوجة أيضاً إذا مشى بها في خلال الدور، أو اشتراها أو أهديت إليه. فإن كانت جديدة فبكر أو حرة أو جارية، وإن كانت قديمة ملبوسة فثيب. فإن انقطع شسعها تعطلت معيشته أو كسدت صناعته أو عاقه دونها عائق وإن كانت زوجته نشزت عليه وظهرت خيانتها له. وإن انقطع خلخالها وكانت مريضة هلكت، أو ناشزاً طلقت، إلا أن يعالج في المنام إصلاحه أو يوعد بذلك أو يستقر ذلك في نفسه، فإنّها تبرأ بعد إياس، ويراجعها بعد طلاق. فإن رأى أنّه لبس نعلاً محذوة فمشى فيها في طريق قاصد، فإنّه يسافر سفراً.
فإن لبسِ نعلاً ولم يمش فيها، فإنّه يصيب امرأة يطؤها أو جارية. وكذلك لو رأى أنّه أعطي نعلاً في يده فأخذها أو ملكها أو أحرزها عنده في بيت أو وعاء، فإنّه يحوز امرأة على ما وصفت. فإن كانت النعل غير محذوة، فإنّه يصيب امرأة أو جارية عذراء، وكذلك لو كانت محذوة ولم تلبس. فإن كانت النعل من جلود البقر، كانت المرأة أعجمية الأصل. وإن كانت من جلود الخيل، كانت من العرب أو من موالي العرب. وكذلك لو كانت من جلود الإبل.
فإن رأى أنّه مشى في نعلين انخلعت إحداهما عن رجله ومضى بالأخرى، فإنَّ ذلك فراق أخ له أخت أو شريك عن ظهر سفر، لأنّه حين مشى فيها صار في التأويل سفراً، حين انخلعت إحداهما فارق أخاه على ظهر سفر. وإن لم يكن أخ ولا نظير ورأى نعله ضاعت أو وقعت في بئر أو غلبه أحد عليها، كان ذلك حدثاً في امرأته. فإن أصاب النعل بعد ذلك صحيحة، فإنَّ امرأته تمرض ثم تصح، أو تكون المرأة قد هجرته أو اعتزلته أو ما يعرض للنساء من نحو ذلك ثم تعود إلى حالها الأولى.
ولو رأى أنّ النعل سرقت منه ولبسها غيره ثم ردت عليه بذلك أو لم يعلم فإنَّ ذلك لا خير فيه لصاحبه، لأنّه يغتال في امرأته أو جاريته التي يطؤها. فإن رأى أنّ النعل انتزعت انتزاعاً أو احترقت حتى لم يبق منها عنده شيء أو ما يشبه ذلك، فإنّها موت امرأته أو جاريته. فإن رأى أنّه رقع نعله، فإنّه يدبر حال امرأته أو يجامعها. فإن رقعها غيره فلا خير فيه في عورات النساء.
وإن كانت من النعال التي تنسب إلى السفر، فإنَّ ذلك السفر لا يتم. فإن رأى نعله من غير جلود النعال مما يستبشع مثلها أو ينسب في التأويل إلى غير ما هو للنعل بأهل، فتنسب المرأة التي يطؤها إلى جوهر تلك النعل من صلاح أو فساد. وإن كانت من النعال التي تنسب إلى سفر، فأنسب ذلك السفر إلى جوهر تلك النعل إن خيراً وإن شراً كما وصفت. ولو رأى شراكها التي يمسكها بالياً أو متقطعاً ضعيفاً. فإنَّ حالة صاحبها في سفره ذلك، أو في امرأة يطؤها على قدر جوهر الشراك وجماله وقوته وهيئته.
سدّة البيت أو المسجد
تدل في المنام على ما يلبسه الإنسان ويتجمل به، أو على المال الذي يستر حاله. وربما دلّت السدد على رياح السدة في الجوف. وربما دلّت على طي الحديث ونشره. وربما دلّت على المرأة الجميلة الكاملة الأوصاف، التامة القد، والكبيرة القدر، والكثيرة النسل. وإن رأى المريض أنه يحمل على سده فذلك نعشه.
وقال ابو سعيد الواعظ من رأى أنه لبس نعلين فإنه يسافر في البر.
ومن رأى أنه يمشي بهمافي مجلسه فإنه يطأ امرأة والنعل المشعر غير المحذو امرأة تنسب لذلك النوع والنعل المقطوع العقب امرأة عقيم وقيل يتزوج امرأة بغير عقد صحيح وربما كانت بغير ومن رأى أن نعله مطبقه فانفرد الطبق ولم يسقط فإن امرأته تلد بنتا وإن تعلق الطبق بالطبق فإن حياة البنت تطول مع أمها وإن سقطت فإنها تموت.
قيل إن رجلا أتى ابن سيرين: فقال رأيت كأني أمشي بنعلين فانقطع شسع أحدهما فتركتها ومضيت على حالتي فقال ألك أخ غائب قال نعم قال أخرجتما إلى أرض فتركته هناك ورجعت قال نعم فاسترجع ابن سيرين وقال ما أرى أخاك الا وقد فارق الدنيا فورد نعيه عن قريب.)
وما رؤية النعل اليمنى التي هي للسفر فسفر في التأويل والتي للمحضر فامرأة ومن رأى أنه ليس له نعل أو لم يمش بها فإنه يطأ امرأة أو جارية فإن كانت النعل جديدة فإنها بكر وإن كانت منكسرة أو مقطوعة فإنها ثيب ومن رأى أنه يمشي في نعل فاختلفت إحداهما عن رجله ومشى بنعل واحدة فإن ذلك فراق أخ له أو شريكه على ظهر سفر بموت أو حياة أو يطلق امرأته أو يبيع خادمه وإن رأى أن نعله سرقت منه أو لبسها غيره ثم ردت عليه فإنه يغتال في امرأته أو جاريته ويطؤها غيره ومن رأى أن نعله انتزعت منه أو انقطعت ولا جيران لها فإنه موت امرأة وإقامة على سفر على كره منه
النعل
هو في المنام زوجة وغلام ودابة وسفر. ولون المرأة مثل لون النعل، فإن كان أخضر فالمرأة متدينة صالحة، وإن كان أسود فهي غنية، وإن كان أصفر فهي مريضه، وإن كان أحمر فهي صاحبة زينة وبهاء. ومَن لبس نعلاً وفيه رقعة تزوج امرأة ولها ولد. ومَن مشى بفردة نعل واحدة فإنه يفارق زوجته. ومن رأى نعله وقع في الماء وضاع فإن زوجته تموت. ومن رأى أنه خلع نعله فإنه يلي ولاية لقوله تعالى: (اخلع نعليك بالواد المقدس طوى). فنال بعد ذلك الولاية والنصر على فرعون وقومه. ومَن رأى نعلين فُقدا فربما سرق حماره أو دابته. وإن كان النعل من فضة فالمرأة حرة جميلة، وإن كان من الرصاص فالمرأة ذات وهن وضعف، وإن كان من النار فالمرأة سليطة، وإن كان من الخشب فالمرأة منافقة خائنة، وإن كان من جلود البقر فهي من العجم، وإن كان من جلود الخيل فهي من العرب، وإن كان من جلود السباع فالمرأة من ظلمة السلاطين. ومن رأى أنه يمشي في نعلين فانخلعت إحداهما عن رجله فارق أخاه أو شريكه. وقيل: النعل يدل على الأخ. انظر أيضاً الخف، وانظر الزربول.
نزع الصندل مفارقة خادم أو امرأة. والنعل المحذوة إذا مشى فيها طريق وسفر، فإن انقطع شسعها أقام من سفر، فإن انقطع شراكها أو زمامها أو انكسرت النعل، عرض له أمر منعه عن سفره على كره منه، وتكون إرادته في سفره حسب لون نعله، فإن كانت سواء، كان طالب مال وسؤدد، وإن كانت حمراء كان لطلب سرور، وإن كانت خضراء كان لدين، وإن كانت صفراء كان لمرض وهم. فإنّه رأى أنّه ملك نعلاً ولم يمش فيها ملك امرأة. فإن لبسها وطىء المرأة. فإن كانت غير محذوة كانت عذراء، وكذلك إن كانت محذوة لم تلبس، وتكون المرأة منسوبة إلى لون النعل، فإن رأى أنّه يمشي في نعلين فانخلعت إحداهما عن رجله، فارق أخاً له أو شريكاً. ولبس النعلين مع المشي فيهما سفر في بر، فإن لبسها ولم يمش فيها فهي امرأة يتزوجها. فإن رأى أنّه مشى فيها في محلته وطىء امرأته.
والنعل المشعرة غير المحذوة مال، والمحذوة امرأة. والنعل المشرِكة ابنة فإن رأى كأنه لبس نعلاً محذوة مشعرة جديدة، لم تشرك ولم تلبس تزوج بكراً. فإن رأى كأنّ عقبها انقطع، فإنّها امرأة غير ولود. وقيل أنّه يتزوج امرأة بلا شاهدين. فإن لم يكن لها زمام تزوج امرأة بلا ولي. فإن رأى كأنّ نعله مطبقة فانشق الطبق الأسفل ولم يسقط، فإنّ امرأته تلد بنتاً. فإن تعلق الطبق بالطبق فإن حياة البنت تطول مع أمها، وإن سقطت فإنّها تموت. ومن رأى كأنّه رقع نعله فإنّه يردم الخلل في أمر امرأته ويحسن معها المعاشرة. فإن رقعها غيره، دل على فساد في امرأته، فإن دفع نعله إلى الحذاء ليصلحها، فإنّه يعين امرأته على ارتكاب فاحشة. فإن رأى كأنّه يمشي بفرد نعل، فإنّه يطلّق امرأته أو يفارق شريكه. وقيلِ إنّ هذه الرؤيا تدل على أنّه يطأ إحدى امرأتيه دون الأخرى، أو يسافر سفراً ناقصاً. فإن رأى كأنّ نعله ضلّت أو وقعت في الماء، فإن امرأته تشرف على الهلاك ثم تسلم. فإن رأى رجلاً سرق نعله فلبسها، فإن رجلاً يخدع امرأته على علم منه ورضاه بذلك.
والنعل من الفضة حرة جميلة، ومن الرصاص امرأة ضعمفة، ومن النار امرأة سليطة، ومن الخشب امرأة منافقة خائنة، والنعل السوداء امرأة غنية ذات سؤدد، والنعل المتلونة امرأة ذات تخليط.
ومن جلود البقر فهي من العجم، ومن جلود الخيل فهي من العرب، ومن جلود السباع فهي من ظلمة السلاطين. والنعل الكتانية امرأة مستورة قارئة لكتاب الله فصيحة.
وقيل إن خلع النعلين أمن ونيل ولاية، لقوله تعالى: " فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ " .
وسأل رجلِ ابن سيرين فقال: رأيت نعلي قد ضلتا فوجدتهما بعد المشقة.
فقال: تلتمس مالاً ثم تجده بعد المشقة.
وقيل إنّ المشي في النعل سفر في طاعة الله تعالى، وسئل ابن سيرين عن رجل رأى في رجليه نعلين فقال: تسافر إلى أرض العرب. وقيل إنّ النعل يدل على الأخ. وحكي أنّ رجلاً أتى ابن سيرين فقال: رأيت كأنّي أمشي في نعليَّ، فانقطع شسع إحداهما، فتركتها ومضيت على حالي. فقال له: ألك أخ غائب؟ قال: نعم. قال: خرجتما إلى الأرض معاً فتركته هناك ورجعت؟ قال: نعم. فاسترجع ابن سيرين وقال: ما أرى أخاك إلا قد فارق الدينا. فورد نعيه عن قريب.
قال جعفر الصادق ما لبس في الرجل من زرموزة أو سباط أو زيون أو حدوة أو تاسومة أو وقال بعض المعبرين من رأى أنه يمشي في نعل أصفر فإنه يؤول بالبركة والسرور لما ورد في الحديث وهو صحيح: من انتعل في نعل أصفر لم يزل في بركة وسرور. وله دليل أيضا قوله تعالى صفراء فاقع لونها تسر الناظرين.
قطع عليه الطريق: وذهب له مال أو متاع، أصيب بإنسان يعز عليه. وإن رأى لصا دخل منزله فأصاب من ماله وذهب به، فإنه يموت إنسان هناك. فإن لم يذهب بشيء فإنه إشراف إنسان على الموت ثم ينجو. ومن رأى أنه أسير أصابه هم. ومن رأى أنه ضعيف في جسمه أصابه هم. ومن رأى أنه محزون أصابه سرور. ومن رأى أنه عليه حملا ثقيلا مجهولا، أصابه هم.
(ان كنت تراها أفضل اجابة اضغط)
{{#dreams}}
تفسير حلم {{{title}}} [تفسير {{writer}}({{voto}}صوت])