كنت مع صديقتي في المسجد نلعب مع بنتين صغيرتين لامراة منقبة ثم ظهر لنا بحر صاف به امواج تتمايل بهدوء و انا العب بشيء ما رفعت الى ان سقطت في ذلك البحر لم تكن هناك ردة فعل مني سوى انه ظهر الرجل الذي احبه و لا يحبني ربما ازال قميصه العلوي بسىعة فاءقة و غطس باحثا عني قني بقوة و احتضنني من جميع الجوانب كان خاءفا كثيرا علي ثم همس بشيء في اذني و لكن لم اتذكره من بعدها رايت انني نجوت و صرت بصحة جيدة و اتفقد فسحة المسجد فوجدت صوري الموجودة بهاتفي معلقة كاغلفة الكتب و هنالك جدتي و خالتي و الزوار يرونها باعجاب سالت عن الشاب الذي اتقذني بهلع خفت ان يصيبه مكروه قالو لي انه بخير ذهب ليبدل ثيابه و يغتسل و ترك لي هاتفي بحوزتهم و انه سيعود ظل هناك قلق في قلبي عن احواله الى انني حملت هاتفي و ابتسمت
حلمت انا واهلي ف مركب وكان هيغرق مرتين بس الحمدلله وصلنا بامان وابي المتوفي كان ما
حلمت اني نزلت للماء و لم استطع الخروج لذا قمت بغطس راسي ثم راين حبيبي مسرعا الي و انقذني بعدها قمت بتقبيله و رد ة الي
حلمت اني اغرق في البحر وابي انقذني
رأيت في منامي أن ابنتي تريد السباحة في حوض سباحة و أنا أمنعها خوفا عليها و لكنها لم تصغي إلي و قفزت في الماء و أنا خائفة عليها من الغرق فاستنجدت من رجل مسؤول عن حوض السباحة فأنقذها و جاء يحملها رغم دهشته من تصرف ابنتي و طريقة قفزها في الماء
النجاة من الغرق
رايت بنتي وبنت جارتي عمرهما 3 سنوات يغرقن في البحر فانقضتهما
كنت اسير بسرعه لأعدي الطريق وفجأه سقطت في البحر وكانت الماء غير صافيه وانقذني شخص كان يقول لي في الحقيقه انه يحبني وبعدما انقذني مشي وهو يبدو عليه الحزن وانا كنت اريد الا يمشي
رأيت أنني أغرق في بئر به ماء كثير غير انني نكون بفضل الله و بفضل تواجد أمي التي نزلت معي البئر و ارشدتني الى الطريق الصحيح و بقيت معي حتى صعدت من البئر و بعدها لم أعرف أين الطريق و جاءت عندي مرة أخرى و أرشدتني الى الطريق الصحيح و بعدها ذهبت و ركبت مع سائق طاي و كنت أتكلم معه على الزواج و قال لي انه طلق زوجته من وقت طويل و لما و صلت الى مكان به بحر فال لي سوف يقف هناك لأنه ينتظر إمرأة و فعلا جاءت عنده و أحسست و كأنها عاهرة و العياذ بالله و بعدها جاءت أمي للمرة الثالثة و قلت لها نذهب لجانب البحر فقالت لي هيا لتذهب لأنه سوف يكون هناك مد بعد قليل مسكت بيدها وذهبت معها مع العلم أنني احب امي كثيرا في الواقع و جزاكم الله خير الجزاء
اسبح في بحر كبير وجميل وصافي وكدت أغرق وصعدت على قرب للنجاة وكان معي طفل يبدو انه ميت ورميته في البحر
كنت في بحر كبير وصعدت على قارب نجوت من الغرق وبيدي طفل لا ادري ذكر ام انثى وقالو ارميه يبدو ميتا فرميته في البحر
رأيت انني في نهر و الماء يصل الى اكتافي واني اشعر بالرعب من شيئ و اواصل العودة الى الوراء لاصل الى اليابسة ثم يرفعني شخص من اكتافي الى اليابسة
حلمت اني سقطت في الواد و غرقت الى الاسفل و جاء شخص و انقذني
حلمت انني اعوم انا وامي واخوي و جدتي الله يرحمها كنا نعوم في لحظه التحقت بن حوتة كبيره مثل الدولفين فتحولت لكائنات صغيره وعندما كنا نهرب منها هي تلحق بنا وعندها فهاج البحر عندما هذا البحر نحن هربنا و ركبنا اعلى الصخره تيجي يقولوا فيها في البحر وعندما ركبنا لحقت بنا الكائنات وعندما هربنامنها سقطنا في البحر وعندما سقطنا في البحر ذهبنا الى اليابسه برفقه امي واخي وجدتي المتوفيه
ومن رأى كأن السفينة غرقت وتفرقت ألواحها أصيبت في والده أو من يقوم مقامه أو في الأقرباء، والسفينة القائمة التي لا تجري تدل على الحبس لأنه لما قامت السفينة بيونس عليه السلام حبس في الحوت، وأما بقية الأبحر فكل واحدة تعبر في أهلها ومكانها نظير ما تقدم.
شاهد فيديو التفسير الصحيح