حلمت بدكتور سنان اعرفه و كنت معجبة بيه حلمت بيه اني كنت بشتغل معه و كان بيكلمني ومفيش ف بقه ولا سنة او ضرس حتى و صحيت كل ال معلق معايا مل حلم بقه و هو فاضي بلا ضروس ولا اسنان مع العلم اني مشفتش سنانه واقعة و في ايده او كدة.. انا كل الشفاه بقه و هو فاضي رأيت نفسي اني بلا اسنان رأيت نفسي اني بلا اسنان وكان صعب علي الأكل ولكلام حلمت نفسي بلا اسنان سوف اركب فم جديد أسناني لم تسقط بل لم يكن لدي اسنان رايت فمي كانه بلا اسنان ونظرت في المرآة لكي اطلع على شكل فمي من الخارج إذ انكمش اولم ينكمش حلمت ان حبيبي السابق يتحدث معي وفمه بلا اسنان وانه يحبني كما كنا في السابق
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير فم بلا اسنان من خلال أفضل إجابة
تدل رؤية نفسك بدون أسنان في الحلم على أنك غير قادر على دفع أعمالك إلى الأمام والنهوض بمشاغلك كما ستعاني من مشاكل صحية. وتدل رؤية الآخرين دون أسنان على أن الأعداء يعملون عبثاً على تقويض نجاحك وإفشالك.
من رأى أنّه يأكل الخبز بلا أدم، فإنّه يمرض وحيداَ ويموت وحيداً. وقيل: الخبز الذي لم ينضج يدل على حمى شديدة، وذلك أنّه يستأنف إدخاله إلى النار ليستوي. وقيل الخبز الحواري الحار، يدل على الولد. وأكل خبز الرقاق سعة رزق. وقيل إنّ رقة الخبز قصر العمر. وقيل إنّ الرقاق من الخبز ربح قليل يتراءى كثيراً.
وحكي أنّ رجلاً أتى ابن سيرين فقال: رأيت كأنّ في يدي رقاقتين آكل من هذه ومن هذه. فقال: أنت رجل تجمع بين الأختين.
هل يختلف تعبير الرؤيا تبعاً لاختلاف بلاد الرائي؟
ج:نعم، يختلف التعبير تبعاً لاختلاف حال الرائي وهيئته كما ذكرنا، ويدخل في هذا صناعته، ومكانته، وديانته، وعمره...
والسؤال هنا عن البلد ومعرفته مهم في التعبير،
فالبلاد الحارة تختلف عن البلاد الباردة، والبلد البترولي الذي يعتمد على البترول، يختلف عن البلد الزراعي، والبلد الذي يعتمد عى مياه البحر وصيده يختلف عن البلد الذي يقع في الصحراء ويعتمد على صيد البر، والبلد ذو الطبيعة الجبلية يختلف عن البلد ذي الطبيعة المستوية..
فالبلد الصحراوية مثلاً رؤية الثلج لهم تعْبر بالرزق أو الخصب أو قدوم المطر.
ورؤية المزارع الخضراء لأهل البلد الزاعي قد تدل على البيع الوفير للمحاصيل، وسلامة المحصول من الآفات، وهي لغير أهل هذا البلد قد لا تكون بمثل هذا التعبير الدقيق بما يتعلق بالمحاصيل الزراعية. وهكذا،
وعادات البلد مهمة فلو رأى إنسانٌ في بلد أنه يمارس عادة بلده وهي مستنكرةُ عند المعبر فعلى المعبّر ألا يعجل ويسأل الرائي عن عاداته في بلده فربما هي حميدة في الوقت الذي يراها المعبر مستنكرة،
والعادات مرجعها إلى العرف السائد، وهو يختلف من بلد إلى آخر.
وقال الكرماني من رأى أنه يقسم شيئا بلا رضا صاحبه فإن تأويله عن الخير والشر يؤول إليه والعض على الشيء فيه وجهان إذا كان على نحو حبل مما ليس فيه نتيجة فليس بمحمود وإذا كان مما يحصل نتيجة فلا بأس به.