أني فوق برج كبير معرفوش ومعايا والدي ومعايا راجل معاه ورقة معرفش ملامحو وفِي واحد واقف ورا ابويا وبرضو معرفش ملامحه ف الراجل الي معاه الورقة الورقة مكتوب فيها مش متذكرو قوي كلام وحش حاجه زي رب كذه يعني اسم واحد بس مش متذكره بس اول ما حرق الورقة دي فضلت اكبر اكبر لحد ما عيني دمعت وانا بكبر لقيت نفسي بقول الله اكبر الله اكبر اشهد ان لا اله الا الله محمد رسول الله وانا فرحان قوي وببكي وف ببص لوالدي لقيتو مبسوط وبيدحكلي أني فوق برج كبير معرفوش ومعايا والدي ومعايا راجل معاه ورقة معرفش ملامحو وفِي واحد واقف ورا ابويا وبرضو معرفش ملامحه ف الراجل الي معاه الورقة الورقة مكتوب فيها مش متذكرو قوي كلام وحش حاجه زي رب كذه يعني اسم واحد بس مش متذكره بس اول ما حرق الورقة دي فضلت اكبر اكبر لحد ما عيني دمعت وانا بكبر لقيت نفسي بقول الله اكبر الله اكبر اشهد ان لا اله الا الله محمد رسول الله وانا فرحان قوي وببكي وف ببص لوالدي لقيتو مبسوط وبيدحكلي
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير التكبير ف الحلم من خلال أفضل إجابة
قيل أنّ القعقاع ركبه دين عشرة آلاف درهم، وكان مغموماً، فرأى والده في منامه على شرف منارة يسبح الله ويهلل، فلما رآه دعاه واستيقظ، فسأل المعبر عنه، فقال إنّ المنارة علو ورفعة يصيبها أبوك. قال فإنّ أبي ميت، قال المعبر ألست ابنه؟ قال نعم. قال لعلك تكون عالماً أو أميراً، وأما تسبيحه فإنّك في غم وحزن ويفرجه الله عزّ وجل عنك، لقوله تعالى: " فَنَادىِ في الظُلُمَاتِ أنْ لا إله إلا أنْتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كنْتُ مِنَ الظّالِمين " . فلم يلبث إلا قليلاَ فإذا رجل قد أخذ بيده، وقال له أنت القعقاع؟ فقال في نفسه ليس هذا إلا غريم ملازم، فقال له سعدانة امرأة مريضة وهي توصي إتدعوك، قال فذهب معه فإذا جماعة من المشايخ وكتاب مكتوب أنّ سعدانة جعلت ئلث مالها للقعقاع، فأوصت له بثلث مالها وماتت بعد ثلاثة أيام.