يطلقون الرصاص بسلاح الرشاش علي السياره التي مقابلنا ولمن وصلنا الي نقطة السياره تم اطلاق النار باستمرار ونجوما من الطلقات بحيث اننا نسمع الطلقات تظرب بجسم السياره وكان معي اولادي
يطلقون الرصاص بسلاح الرشاش علي السياره التي مقابلنا ولمن وصلنا الي نقطة السياره تم اطلاق النار باستمرار ونجوما من الطلقات بحيث اننا نسمع الطلقات تظرب بجسم السياره وكان معي اولادي
يطلقون الرصاص بسلاح الرشاش علي السياره التي مقابلنا ولمن وصلنا الي نقطة السياره تم اطلاق النار باستمرار ونجوما من الطلقات بحيث اننا نسمع الطلقات تظرب بجسم السياره وكان معي اولادي
يطلقون الرصاص بسلاح الرشاش علي السياره التي مقابلنا ولمن وصلنا الي نقطة السياره تم اطلاق النار باستمرار ونجوما من الطلقات بحيث اننا نسمع الطلقات تظرب بجسم السياره وكان معي اولادي
يطلقون الرصاص بسلاح الرشاش علي السياره التي مقابلنا ولمن وصلنا الي نقطة السياره تم اطلاق النار باستمرار ونجوما من الطلقات بحيث اننا نسمع الطلقات تظرب بجسم السياره وكان معي اولادي وكان صوت الرمي قوي ويوجد غبار ازرق من شدة الرمي
الرمي
مَن رأى في المنام أنه يرمي بالمنجنيق فذلك غدر ومكيدة. وربما دلّ على قذف العلماء وإرغامهم، أو على قذف المحصنات، والطعن في الدين. وربّما دلّت رؤيته على الفتنة. والرمي بالسهام في المنام دليل على الكلام في الأعراض بالأعراض، فإن كانت السهام فيها نصول كانت رسلا شافية يحصل بها المقصود، وإن لم تكن فيها فصول دلّ على الخيبة فيما يقصد. ومن رمى بالسهم فكان هو المصاب فإنه ينال حاجته من القرب إلى اللّه تعالى، وإن كان في الدنيا فإنه ينال شرفها. ومن رأى صفين يرمي بعضهم من الناس بعضا فالمصيبون يخاصمون بالحق والمخطئون يتكلمون في خصومتهم بالباطل. ومن رأى أنه يرمي الناس بالسهام فإنه يرميهم كلام رديء. ومن رأى أنه يرمي فيخطئ فإن له لسانا خبيثاً يحدث به في أعراض الناس. ومن رأى أنه يرمي إلى غرض فلا يخطئ فإنه يناله مراده من أمر يرسل فيه كتاباً أو رسولاً. ومن رمى إنساناً فلم يصبه فإنه يرميه بكلام باطل. ومن رأى أنه يرمي بسهام على جبل شرقاً وغرباً، وثيابه جديدة بيضاء فإنه ينال ملكاً وسلطانا إن كان أهلاً لذلك، فالسهام كتبه التي ينفذها في رسائله وأوامره. ورمي البندق رجم. وقيل: الرمي بالبندق في الحضر قذف لذلك الرمي، فإن كان الرمي في البر لأجل الصيد فهو غنيمة وكسب. ومن رمي بسهم وسال دمه فإنه ينال فائدة من رجل عظيم. ومن وقعت السهام في قلبه فتلك ألحاظ غلام حسن أو جارية حسناء. ومن رأى أنه يرمي بالمنجنيق حصناً من حصون الأعداء فإن ذلك كلام البر يتكلم به، أو دعاء يدعو به اللّه تعالى.
شاهد فيديو التفسير الصحيح