خزنه مفتوحه ف البيت
خزنه مال
حلمت اني دخله غرفه لقيه الحزينه بتاعتي وكلها البرومه
رويه خزنه في بيت قديم وخونه عليها حيه
حلمت اني اشتري خرنه واخذت كلمه سر بالعربي رزق وانجليزي غبي
امي حلمت انو مرت أخوى تصيح وقصه شعرها فوق اذانها وتسمع صياحها ويوم دخلت عليها لقت رحال لَبْس ثوب نوم لونه بيج ومطرز ودايس ع حلقها وهي تقول فكوني بموت وامي فكتها وراح الرحال وهي تقاطع وانا دخلت وقعدت ع فخوذها وإتكلم عليها لانه هي خربت بيتي وانا تطلاقت وسبب هي
ابني انو في بيتنا خزنتين شكلهم جميل واحده صغيره وواحده كبيره والثنتين مليانين مال
واحده حلمت ليا اني بعيط جامد بس هي مش عارفه سبب ف هي أعده في شغل جلها واحد ادلها دولار بس متبهدل ومش حلو ف جت عندي عشان تغيره قولتلها افتحي الخزنه بتاعتي وخدي لما فتحتها لقت الفلوس بتاعتي متقطعه ومتبهدله اكتر من بتاعتها و بتقولي انتي ازاي وافقتي انك تاخدي الفلوس ده
خزنه
شنو اسم خزنه
في الجنة وخزنتها وحورها وقصورها وأنهارها وثمارها
أخبرنا الوليد بن أحمد الواعظ، قال أخبرنا ابن أبي حاتم، قال حدثنا محمد بن يحيى الواسطي، قال حدثنا محمد بن الحسين البرجلاني، قال حدثنا بشر بن عمر الزهراني أبو محمد، قال حدثنا حماد بنِ زيد، عن هشام بن حسان، عن حفصة بنت راشد، قالت: كان مروان المحلمي جاراً لنا، وكان ناصباً مجتهداً فمات فوجدت عليه وجداً شديداً، فرأيته فيما يرى النائم، فقلت يا أبا عبد الله ما فعل بك ربك؟ قا أدخلني الجنة، قالت: قلت ثم ماذا؟ قال ثم رفعت إلى أصحاب اليمين، قالت: قلت ثم ماذا؟ قال ثم رفعت إلى المقربين، قلت فمن رأيت من إخوانك؟ قال رأيت الحسن وابن سيرين وميموناً. قال حماد، قال هشام بن حسان حدثتني أم عبد الله وكانت من خيار نساء أهل البصرة، قالت رأيت في منامي، كأني دخلت داراً حسنة، ثم دخلت بستاناً، فرأيت من حسنه ما شاء اللهّ، فإذا أنا برجل متكىء على سرير من ذهب وحوله وصائف بأيديهم الأكاريب، قالت فإنني متعجبة من حسن ما أرى، إذ أتي برجل، فقيل من هذا؟ قال هذا مروان المحلمي أقبل فاستوى على سريره جالساً، قالت فاستيقظت من منامي، فإذا جنازة مروان قد مرت عليّ تلك الساعة.
أخبرنا أبو الحسين عبد الوهاب بن جعفر الميداني بدمشق، قال أخبرنا علي بن أحمد البزار، قال سمعت إبراهيم بن السري المغلس يقول: سمعت أبي يقول: كنت في مسجدي ذات يوم وحدي بعدما صلّينا العصر، وكنت قد وضعت كوز ماء لأبرده لإفطاري في كوة المسجد، فغلب عيني النوم، فرأيت كأن جماعة من الحور العين قد دخلن المسجد وهن يصفقن بأيديهن، فقلت لواحدة منهن: لمن أنت؟ قالت لثابت البناني، فقلت للأخرى: وأنت؟ فقالت لعبد الرحمن بن زيد، وقلت للأخرى: وأنت فقالت لعتبة، وقلت للأخرى: وأنت؟ فقالت لفرقد، حتى بقيتَ واحدة، فقلت: لمن أنت؟ فقالت لمن لا يبرد الماء لإفطاره. فقلت لها فإن كنت صادقة فاكسري الكوز، فانقلب الكوز ووقع من الكوة، فانتبهت من منامي بكسر الكوز.
شاهد فيديو التفسير الصحيح