كنت أمشي رأيت كلبا بلا خوف فمررت بالكلب وجاء ورائي وعضني في يدي اليسرى، حاولت عبر الطريق إلى ناحية اليمني مع الكلب فحاولت أن أقتله أخذت فمه بيديّ ورت فمه كله وتركته هناك ميتا، ومشيت حتى التقيت زوجة أخي في طريق كانت مشغولة وبدأت تحدث معها وتركتها في هذا المكان، وتوجهت إلى الأمام حتى وصلت إلى بيت مجهول وجدت فيه صديقين معهما نساء في الغرفة واحدة، إنهم يتحدثون، ولكن تلك نساء هنّ مجهولات لي
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير عضني كلبا في يدي اليسرى و من خلال أفضل إجابة
كذلك لو رأى أنّ يده أو يديه جميعاً إلى عنقه ضمتا من غير طوق مطوّق في عنقه، وكان مع ذلك شيء يدل على أعمال البر، نحو مسجد أو في سبيل من سبل الله عزّ وجلّ، فإنّه كف عن المعاصي.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغط)
ويتم تفسير حلم عضني كلبا في يدي اليسرى و بالشكل الآتي
ن رأى أنه قائم بين يدي الله تعالى ناكسا رأسه يدل على أنه يصل إليه ظالم لقوله تعالى " ولو ترى إذ المجرمون ناكسو رءوسهم عند ربهم " .
وقال الكرماني من أعطاه الله تعالى شيئا في منامه سلط الله البلاء والمحنة على بدنه في الدنيا.
من رأى أنّ حاكماً أو مسلطاً قطع يمينه وبانت منه، فإنّه يحلف بالله عنده بيمين كاذبة، وأما اليد اليسرى إذا قطعها حاكم أو غيره وبانت منه، فهو موت أخ أو أخت، أو انقطاع ما بينه وبينهم. أو بينه وبين أخ مؤاخ غير ذي رحم. أو انقطاع شرِيك أو امرأة.
فإن رأى أنّه موقوف بين يدي الله عزّ وجلّ: في ذلك اليوم، فهو كذلك، وأشد الأمر وأقواه. وكذلك لو رأى من أعلام القيامة شيئاً من نحو نشر من القبور أو بعث لأهلها، أو طلوع الشمس من مغربها، حتى يصير إلى فصل القضاء والثواب والعقاب.
وإن كا عاملاَ بمعصية الله أو هاماً بها، كانت رؤياه له نذيراً. فإن رأى كأنّ القيامة قد قامت وهو واقف بين يدي الله عزّ وجلّ، كانت الرؤيا أثبت وأقوى، وظهور العدل أسرع وأوحى .
ومن رأى أن كلبا مزق سترا فإنه يستعين على الهم بسيفه والستر الأسود هم من قبل الملك والأبيض والأخضر محمود العاقبة هذا كله إذا كان الستر مجهولا أو في موضع مجهول وإذا كان معروفا فإنه على وجهين منهم من قال هو بعينه في التأويل ومنهم من قال لا تأويل له وربما كان الستر للخائف أمنا.
ومن رأى أن ملكا في يديه سوارا فإنه يؤول بظهور أمر قبيح على يديه في ذكر جميل وإن كانت الأساور من معدن من المعادن أو شيء من النباتات فإنه يؤول لكل منها على ما يظهر في أصول التعبير لذلك المعدن وقيل رؤيا السوار من حيث الجملة من أي معدن كان تؤول للنسوة بالرجال المنسوبة في الخاصة إلى ذلك المعدن وللرجال بنسوة كذلك.