السلام عليكم انا عاء رأيت اني انظر في المرآة فرأيت انه اصبح بجانب حاجبي حبوب سوداء يسموها الثالول تفاجأت فلم تكن هذه الحبوب هنا من قبل فتفحصت وجهي مجددا بحثا عن أشياء أخرى لاتأكد انها الوحيدة ولا يوجد اشياء أخرى فرأيت في جفن عيني السفلى دمل كبير فحزنت لتشويه وجهي من ثم استيقظت لاتناول الصحور واصلي الفجر
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير الدمل و الحبوب من خلال أفضل إجابة
وأما زراعة الحبوب فتؤول برزق وبركة واجتهاد في معيشة حسنة وأولوه بخلاف ذلك ويحتاج فيها إلى اعتبار الرائي وما هو عليه، وقيل مدرس جميع الزراعة وتبنه مال حلال.
مخزن حبوب
إذا كان ممتلئاً تماماً بالحبوب الناضجة التامة التي تحيط بها أكواز الذرة الكاملة والسيقان السمينة فإن هذا بشيراً بازدهار عظيم. إذا كان المخزن فارغاً يمكن توقع العكس.
دملة
إذا رأيت في الحلم أن جسمك طافح بالدمامل فإن هذا ينبئ بالقلق على الملذات والسعادة الزائلة التافهة.
إذا رأيت الآخرين مصابين بالدمامل فهذا يعني أنك ستقلق لمرض وشكاوي الآخرين. إذا رأت امرأة أن الدمامل قد هاجمتها وذهبت بجمالها فهذا ينبئ بأن الأصدقاء والمعارف سينتقدون سلوكها وسيرتها في البيت وفي المجتمع. يمكنك أن تتوقع حدوث منغصات عقب هذا الحلم.
مذراة الحبوب
تنبئ رؤية مذراة الحبوب في الحلم بالجهاد لتحسين الأحوال والعمل الدؤوب لجميع الثروة سواء كان العمل فكرياً أم بدنياً. إذا هاجمك في الحلم شخص مسلح بمذراة فهذا ينبئ بأن لك أعداء لن يترددوا في إيذائك.
الدملج: فهو للنساء زينة وفخر وجمال، وإن عدد عليهن فهو افتتاح خيرهن وسرورهن من قيمهن. والدملج للرجال قوة على يد أخيه، لأنّ العضد أخ وكذلك الساعد. وإن كان من ذهب ورأى كأنّه عليه، دل على أنّه يضرب بالسياط، والضيق منه أقوى في التأويل.
وإذا رأى أحد حبوبا مخلوطا بعضها مع بعض فإنه يؤول بأنه يخلط في الكلام بحيث أن سامعه لا يفرق بين ما يقول، وقد كره بعضهم رؤيا ذلك لما فيه من الصعوبة عند إفراده من بعضه.
وأما الدملج فقال الكرماني إن كان من ذهب فإنه حصول غم وهم وكراهية وإن كان من فضة يكون أخف وإن كان من فضة في عضده فإنه يدل على تزويج ابنته أو ابنة أخيه وإن رأى له امرأة فإنه يدل على حصول مال وزينة وإن كان من معدن من المعادن فإنه يؤول على قدر ما ينسب إليه ذلك المعدن.
وقال ابو سعيد الواعظ الدملج قوة على يد أخ لأن العضد أخ وكذلك الساعد وللمرأة زوج فيعتبر من معدنه ولونه يؤول بمعنى ذلك.
الباقلا والعدس والحمص والماش والحبوب التي تشبه ذلك، مطبوخاً ومقلواً على كل حال، فهمَّ وحزن لمن أكلها أو أصابها رطباً ويابساً، والكثير منها مال. وقيل إن الباقلا الخضراء هم، واليابسة مال وسرور، وقيل إن العدس مال دنيء.
وحكي أن رجلاً أتى ابن سيرين فقال: رأيت كأني أحمل حمصاً حاراً، فقال أنت رجل تقبل امرأتك في شهر رمضان.