ساهدة في الحلم كانه جدتي عائده من رحلة وفي مكان يشبه صالة الانتظار في المطارات وعندما ساهدتني احتضنتني وبكينا مع بعض وبعد البكاء شعرت بالراحة
وقال بعض المعبرين أحب البكاء في النوم ما لم يكن فيه صراخ وقد جربت ذلك نيفا عن ألف مرة فلم أر منه إلا خيرا وفسحا مستمرا، وأما الضحك فإنه هم وغم فإن كان بقهقهة كان أزيد لقوله تعالى " فليضحكوا قليلا وليبكوا كثيرا " .
شاهد فيديو التفسير الصحيح