ساهدة في الحلم كانه جدتي عائده من رحلة وفي مكان يشبه صالة الانتظار في المطارات وعندما ساهدتني احتضنتني وبكينا مع بعض وبعد البكاء شعرت بالراحة
وقال جعفر الصادق من رأى أنه يبكي ثم يضحك بعده دل على قرب أجله لقوله تعالى " وأنه أضحك وأبكى وأنه هو أمات وأحيا " .






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه