جلبت قطة من خارج المنزل وكانت صغيرة جدا وعندما ادخلتها المنزل وبشكل وبلمح البصر اصبحت كبيرة جداً فبدأت أشعر انها غريبة ويوجد داخلها جن فوضعتها داخل وعاء من الحديد وقمت بتغطيته بغطاء حديدي وبدأت أقرأ اشياء دينية كان مثل الدعاء واول ما بدأت القراءة واذا بالغطاء الحديدي يذوب من درجة الحرارة الضخمة الصادرة من القطة وهنا توقفت عن القراءة بسبب الخوف فذهبت الى متجر قريب من بيتنا وقلت له ما حدث فقال لي انها قطة يتلبسها جن لا تقرأ عليها بصوت بل أكتب الدعاء او القرآن على ورقة ومزقها وانفخها على القطة وسوف يذهب الجن فأتى صاحب المتجر بنفسه الى المنزل واخرجها امام المنزل وكتب على ورقة الدعاء او الآية القرآنية ومزقها ونفخ عليها وانتهى الحلم دون ان اعرف ذهب الجن ام لا
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير القط الشيطاني من خلال أفضل إجابة
القط
هو في المنام يدل على الكتاب، لقوله تعالى: (وقالوا: ربنا عجّل لنا قطّنا يوم الحساب)، أو ربما دلّ القط على الجفاء للزوجة، والأولاد والخصام، والسرقة والزنى، وعدم الوفاء واستراق السمع، والغمز والهمز، وربما دلّ على اللقيط الذي لا يُعرف أبوه، ويدل على الإنسان الملاطف بالكلام والمتحبب بالنط والرقص إلى قلوب الناس. انظر أيضاً السنور.
القطران
هو في المنام رجل يمنع المفسدين لأنه يقتل الدود. ومن ادّهن به فإنه يدخل في المعاصي لقوله تعالى في حق أهل النار: (سرابيلهم من قطران، وتغشى وجوههم النار).
القطيعة
هي في المنام لمن أمر اللّه تعالى بصلته تدل على الضلالة. وربما دلّت القطيعة على أداء الجزية. وربما دلّت على ما يوجب الشتات والتهاجر. قال عليه السلام: (لا تقاطعوا ولا تدابروا).
وأما القطر وهو المستخرج من القصب بعد ما ذكر فإنه خير ومنفعة ورزق بسهولة ونمو لما فيه من القطر، وأما القطارة فإنها دون ذلك وهي من نوعه ورؤيتها من حيث الجملة محمودة خصوصا إن أكلها، وربما كان مالا وسعة، وأما المرسل وهو دونها فإنه يؤول بمال من جهة الدولة، وأما القصب خاصة فإنه يؤول بالاطناب في كلام يستحي منه ويستطاب.
وقال جعفر الصادق رؤيا أكل القطائف تؤول على أربعة أوجه كلام حسن لطيف ومال حلال ونعمة ومنفعة بلا تعب، والكنافة من نوعه وتعبيرها معناه وما لم يكن فيها سكر فهو دونه، وقيل رؤيا المعاجن المستعملة سواء كانت بسكر أو عسل أو غيرها فلها حكم على ما يأتي مفصلا.