كنت شية انا وبنت حمايي بسوق عم اشتوي تياب ولمن سألت زلمة ع قطعت تياب طلع سعرها غالي بطلت اشتريها فقام صاحب المحل بلحاق بنا وصرنا نركض بأقصا سرعة وصرخ لحتا حدا يساعدني فطلع ابي ومعهو رجل فصوخت لكي يسمعني وانا وعم اجري كان رايحا ع جامع يصلي فسمع وقفت وتخبيت ورا ابي وحكيت شو صار معي بمحل لتياب وصل زلمة وصار يصرح انو سألت ع سعر ماشتريت وصار يتهجم عيي بدو يضربني قام لقيت عصاي ونعرتر ع بطنو فوقع ع بلأرض ورحت بسرعة ع جامع اجيب مي لزلمة وانا خايفة وعم ابيكي فكرت مات
من ركب فرساً، وركضه حتى ثار الغبار، فإنّه يعلو أمره، ويأخذه البطر، ويخوض في الباطل، ويسرف فيه، ويهيج فتنة، لأنّ النشاط في التأويل بطر، والغبار فتنة.
شاهد فيديو التفسير الصحيح