حلمت ان اختى واخويا الاكبر منى جيين يبخدونى البحر وانا وفقت بس اخويا كان فى الحلم بيقولى تعالى ومن جواه مش عايز يبخدنى المهم انا روحت وماما حضرت اكل كتير وروحت انا وماما وبابا واختى واخويا راح قبلينا وكانت اختى سبقانى ب خطوتين او تلاته فى الطريق ومره واحد وقفت قدام سلم طويل لونه ابيض والسلم ده قالتلى انو بيودى على منبر الجامع وقالتلى هوريكى حاجه عمرك مشوفتيها واانا وفقت بس هيه كلعت الاول وبعدين ماما وبعدين بابا وعلى اخر سلمه كانت خشب وموره وبابا كان هيقع بس موقعش هو عرف يلحق نفسو وانا لما طلعت فوق خاالصث من ع السلم ده اختى كانت مطلى عشان ابص ورايا وكان فى الجهه الشمال لاكن انا فضلت ابص قدامى فى الجهه اليمين وكهيه كانت عماله تقلى بوصى وراكى لاكن انا كان فى حاجه بتقولى لا وفعلا مبصتش ورايا واول مطلعت من ع السلم شوفت جناين وخضره كتير اووى ومياه زى بحر ومنظر حلو جدا وبعدين اختى قالتلى يلا نمشى وكان فى طريقين طريق كلو صخر وعليه خضرا وكان بياذى اللى نال عليه والطريق التانى سلم طويل وهيه كانت عيزانى انزل من الصخر ده وانا قولتلها لا ونزل من ع السلم وامى قالتلى تعالى انول من الصخر اللى عليه الخضراه ده وانا قولتلها ده هياذينى لا انا هنزل من السلم واجى وراكو ولما نزلت لقيت بابا بيصطاد سمك ب صناره خشب وماما جمبو ولقيتو اصطاد سمكه بتنور نور رهيب جدا ولما سالت بابا قالى دى فى بطنها لؤلؤه وراح مسكاه ب ايده ورماعا بعيد راحت رجعالو تانى ارجوكم ياريت تفسير بسرعه
حلمت اني بجامع واريد اروح ع الشيخ ورجل مسكني وحاول يمنعني بس ضليت ر
رأيت أنني توضأت ثم دخلت الجامع و قرأت القرآن وكان الجامع منار وكانت أبواب الجامع كبيرة
الجامع أبوابه كبيرة والجامع ممار
دخلت جامع وجدت من بداخله كلهم يهود
ذهبت انا ر
ذهبت انا ورفيقي فذهبنا الى الجامع فقام خادم الجامع بطردنا
حلم حمل الميت إلى الجامع وأحس بالثقل
رأيت زوجة ابي التي توفيت منذ شهرين تريد ان اذهب معها للمسجد،اجبتها اجل و ارتديت ملابسي و قلت لها سارتدي الجوارب فاعطتني جوارب مبللة و قلت لها هذه مبللة
مررت امام باب الجامع
دخلت الجامع مع رجل احبه و صعدنا درج الماذنة حتى وصلنا الى السطح
االجامع والكنسية
حلمت أني دخلت الى جامع ووجدته متسخا" لكني كنت مسرعة ولم انظفه ولكني اخذت براد قهوة من الجامع
زوجي يجامعني
رأيت ابنتي ة في الجامع وكان معها شابان يرتكبان الفاحشة معها
حلمت انني الجامع زوجة اخي
رؤيه سقوط منارة الجامع في المنام
الصلاة في الجامع
ذهبت الى الجامع لصلاه الجمعه ودخلته ووجده ممتلاء وامراءه تامرى با الرجوع لى احضار سجاده صلاه لها ولاكن اختى رفضت رجوعى وخروجى من المسجد واتجاهنا الى مكان الوضوء
رأيت طفلا يقول لي أن اصعد إلى الطابق الثاني للجامع واحترام له المفتاح من أجل دخول الرجال إلى الجامع فذهبت ولكن صعدت على درج نوع من الزجاج المستوي وعند وصولي دخل شاب من الباب وسألته أن رائ الحقيبة التي يوجد فيها المفتاح فابتسم واعطاني ورقة من أجل تيسير زواجنا وبقيت في يده ورقة ثم انتابني الدوار ووقعت وسمعته يقول بانه اكتشف اني ابادله الحب وبعد قليل رأيت اخوه يبارك له بالخطبة
احتجاز ارهابيين ليين بجامع ومحاولة قتلهم وانا قمت بتحذير اخى لانه من اللى بيصلوا بالجامع ده
حلمت انى راحه واخده شنط صحبتى واحه ارميه ومعاها رباط ضغط وطلعت على الطريق لقيت خطيبى فى عربيته وقعد جنبو واحد اسمو امين وبعدين خطيبى صحابى جم كانو تلت بنات وركبو مع خطيبى ورا وجايه اركب قدام قالى اركبى جمبهم ورا جيت اركب لقيت فجاه واحد تالت جنب البنات مكنش موجود اصلا اسمو محمود وبقولو ادخل شويه يا محمود خطيبى غار وقالى اركبى قدام ركبت وفجاه الواد ده خلى خطيبى يوصلنه هو والبنات جامع عمرى مشفته قبل كده بس كبير وقافل اخر الشارع وبعدين نزلنا قدام الجامع لقينا واحده بتبيع عيش سوق فخطيبى جاب ٥رغيف وانا لقيت واحده كان معاها فراخ صغير راحو الفراخ طلعين من السبت وجم على رجلى وانا بخاف منهم قعدة اصوت واعيط لغايط مخطيبى بعدهم عنى
رايت رجل شديد بياض الثياب ووجه ابيض وشديد الحمره يامرني بتنضيف الجامع
حلمت ان زميلي في الجامعه جايب امه وابوه وقاعدين عندنا وهما بيتكلمو اذان الغشا اذن في الجامع اللي جمب بيتنا فراحو يصلو فبعد ماهما مشيو يصلو ممته فضلت واقفه في الشارع مستنياهم زي مايكون مش طايقه القعده ما وخلصو صلي ومشيو مع العلم ان الده من تلت سنين
اني اسير بجانب الجامع والطريق كله زرع اصفر واخضر وخضرة والمنجة مرمية علي الارض صفراء اللون وانا امشي في الماء واراها ولكن لم امسكها
حلمت اني دخل الجامع ومعي واحده صحبتي ودخلتوراناستكبيرهالجامع
حلمت اني دخلت الجامع ومعيصديقتيوخلعتالجزمهبتاعتيلقيتجزمتيمقطوعهحتهصغيرهودخلتستكبيرهبعديالجامع
كنت اجد نفسي في الجامع اساعد في توزيع الطعام و كان الطعام كثيرا وفيرا من لحم و دجاج و بعض الاصناف الاخرة كنت تارتاً اوزع و تارتاًأساعد النساء في مطبخ الجامع امسح و افعل كل شيء و في داخلي اقول هذا كلة من أجل الله عز و جل
كنت بكنس جامع ولاقيت شيخ ضخم وهيبا وذقنه ابيض طويل وجه ملهوش ملامح مش باين اي شي في وجع زي العين والأنف والفم ومسكت دراعي وانا خوفت وقعدت الأرض من شده هيبته ونوره وقالي مالك بتعيطي ليه قولته مضايقه وجيت اكنس ممكن تقولي في الحمام عشان امسحه راح قالي حمام ايه دموعك غرقت دسجاد الجامع انتي في نعمه محدش قدها راح زقني وقالي امشي ومتعيطيش تاني
رايت جامع يحترق
رأيت أن الجامع قد فتح وكان فيه كل اقربائي وايضا ليس اقربائي وكانو سعداء جداً
دخلت الي الجامع ب الحذاء وهبت نار واسرعت ب الهرب منها
فتح الجامع بعد ما تم اغلاقه
شاب أعرفه وأنه خطيبي واهداني حقيبة فيها ملابس جديدة لي وأننا سوف نسكن بعد الزواج بالجامع
حلمت اني ف جامع بيحترق وانا خايفه وبجري
سمعت شخصا یقول انا الجامع یحترق و کانها ستصبح فیضانات و بدأنا انا و أصدقاٸي بالهروب و فجأة جاء أبی بسيارة وأنقذنا
رئية أنني اجمع المال من داخل الجامع
حلم شخص يحبني بمنادات اسمي في المسجد وهو واقف ودوم
كنت قاعدة عم نحكي اناورفقاتي على البرندا وفجاة بيطلع من شباك الجامع وبصير يطلع وبالواقع الشخص يلي شايفته بالمنام معجبة فيه شافني وصرنا نطلع على بعض
الجامع
يدل في المنام على الملك لقيامه بأمور الدين، والحاكم الفاصل بين الحال والحرام، والسوق الذي يقصد الناس فيه الربح، ويخرج كل إنسان منه بربح على قدره وعمله. ويدل على كل من تجب طاعته من والد وأستاذ ومؤدب وعالم. ويدل على العدل لمن دخله في المنام مظلوما. ويدل على القرآن الكريم لكثرة الوارد منه. ويدل على المقبرة التي هي مكان الخشوع والغسل والطيب والصمت والتوجَه إلى القبلة. ويدل على ما يستعان به على الأعداء كالحصن الحصين للأمن من الخوف. فسقوف المسجد خواص الملك والمطلعون على أحواله. والعمد أكابر الدولة وأمراؤها. وحصره بسط عدله وعلماؤه الذين هم تحت طاعته. وأبوابه حجّابه. ومئذنته نائبه أو صاحب أخباره. وإن دلّ على الحاكم فأعمدته أوقاته، ومصابيحه فضلاء عصره وفقهاؤه، وحصره بسط أحكامه أو ما يلقيه عليهم من العلوم، وسقفه كتبه التي تستره ويُرجع إليها، ومئذنته هي القائم بجمع الناس لما يلقيه عليهم من الفضل، ومنبره العبد، ومحرابه زوجته أو ما دلّ على الرزق الحلال، والمنارة وزير وإمام، وربما دلّت المنارة على مؤذنيها، والمصحف على قارئه، والمنبر على خطيبه، والباب على بوابه، والقيم على مصابيحه وفرشه، فما حدث في المسجد من زيادة أو نقص أو في شيء مما يختص به رجعت بذلك على ما دلّ عليه. وأمّا الجامع الذي تحمله ملوك الإسلام في أسفارهم ويقيمون لصلاة الأعياد وغيرها، فإنه يدل على إقامة الدين، وعلو كلمة المسلمين، والنصر على أعدائهم، وحكمه في التأويل حكم ما ينصبون من الدهاليز المشرعة التي يُعبّر بها عن القلاع. وجامع المدينة يدل على أهلها، وأعاليه رؤساؤها، وأسافله عامتها، وأساطينه أهل الذكر، وعرابه إِمام الناس، ومنبره سلطانهم أو خطيبهم، وقناديله أهل العلم والخير والجهاد والحراسة في الرباط، وأما حصره فأهل الخير والصلاح، وأما مؤذنه فقاضي المدينة أو عالمها الذي يدعو الناس إلى الهدى ويُقتَدى بهديه وتُنفذ أوامره، ويؤمن على دعائه، وأمّا أبوابه فعمال وأمناء وأصحاب شرطة.
شاهد فيديو التفسير الصحيح