في الاول قد حلمت اني امام منزل في الطبيعة وكان هناك جزر مزروع وقد اخذت الجزر بدون اذن ولكن بعدما اخذته استأذنت من صاحب المنزل وعندما خرجت الامرأة من المنزل شعرت بأنها ام لشخص ما من نسج خيالي ولكن وجهها لم يكن مألوفاً ولكنها امه وبعدها اخذت الجزر ورأيت امرأة امامي تشبه الامرأة السابقة ولكنها ليست هي قد كانت تتكلم معي لا اذكر ذلك ولكن بعد قليل قد رأيت الشخص الذي من نسج خيالي يدخل منزله وانا انتضره بجوار الحائط وبعدها قد تركته وذهبت بدى لي وكأني عندما ذهب دخلت الى عالم العاب الفيديو وعندما عدت لكي ارى الشخص الذي من نسج خيالي انتهى الحلم حلمت انني كنت مع فتاتان لا اعرفهما و هما اختان كنا نمشي في الطريق و فجاة دخلت الاخت الصغرى الى طريق مهجور مخيف و وجدنا ضوءا ابيض فذهبنا اليه و دخلنا الى عالم آخر ثم وجدنا انفسنا في مقر لعصابة ما و اصبحنا منهم هنا لم اذكر ما حدث بالتفصيلثم نزلت انا و القائدة و الاختان الى الطابق الارضي للمبنى هذا المبنى كان يبدو و كانه مستشفى ثم قالت لي القائدة تنكري على ان قدمك مورة ووافقت ثم ذهبت انا و الاختان الى رجل كان يسجل شيئا لم افهم ماهو قال للاخت الصغرى اعطني بطاقة تعريفك اعطتها له لكنه لم يرضى ان يعيدها لها ثم مررت انا و قال لي نفس الشيء و اعطيتها له و لم يرضى ان يعيدها لي ايضا ثم اشارت لي القائدة بان اصعد الى الاعلى لاقول للحراس بان ينتبهوا لكاميرات المراقبة ثم صعدت لكن كان هناك رجل مثير للشك كان يراقبني فطلبت مساعدته لانني تنكرت بان قدمي مورة فساعدني و صعدنا الى الاعلى فاشرت للحراس ليراقبوا الكاميرات جيدا ثم ذهبت و اخبرتهم بما حصل في الطابق الارضي و طلبوا مني مراقبة الرجل المثير للشك ثم فجاة حاول الهجوم علي لكنني دافعت عن نفسي بعدها هرب و لحقت به و عند وصولنا الى الطابق الارضي راتنا القائدة فاشرت لها بان تاتي و من جهتها هرب ايضا الذي اخذ بطاقة التعريف الشخصية ارسلت القائدة حراسا معي و لحقت هي و حراس آخرون بالثاني و نحن في الطريق نلاحق الرجل التقينا برجال الشرطة مسرعين لكنني لم اهتم لهم و لحقنا بالرجل الذي كان قد دخل الى غرفة مهجورة و سحب سكينان لكنني خرجت و سحبت مسدسي و عدت الى الداخل و اطلقت عليه 5 رصاصات و فجاة اتت الشرطة الينا لكننا اختبانا في حديقة صغيرة مليئة بالاشجار ولم يرونا
و هنا امي اتت و ايقظتني و لم اكمل حلمي🙂💔
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير الذهاب لعالم آخر من خلال أفضل إجابة
ومن رأى صبياً يؤذن فإنّه براءة لوالديه من كذب وبيتان، لقصة عيسى عليه السلام. والأذان في الحمام لا يحمد ديناً ولا دنيا، وقيل أنّه يقود. فإن أذن في البيت الحار، فإنه يحم حمى ناقض. فإن أذنٍ في البيت البارد، فإنّه يحم حمى حارة، ومن أذن على باب سلطان، فإنّه يقول حقاً.
وأول النهار يدل على أول الأمر الذي يطلبه صاحب الرؤيا، ونصف النهار يدل على وسط الأمر، وآخر النهار يدل على آخر الأمر. ومن رأى أنه ضاع له شيء فوجده عند انفجار الصبح، فإنه يثبت على غريمه ما ينكره بشهادة الشهود، لقوله تعالى: " إن قُرانَ الفَجْرِ كانَ مَشْهوداً " . ومن رأى أن الدهر كله نهار لا ليل فيه، والشمس لا تغرب بل تدور حول السماء، دل ذلك على أن السلطان يفعل برأيه ولا يستشير وزيراً فيما يريده من الأمور.
ولو رأت امرأة لها زوج أنّها تزوجت بآخر، أصابت خيراً وفضلاً. ولو رأى الرجل المتزوج أنّه تزوج بأخرى، أصاب سلطاناً. ولو تزوج بعشر كان ذلك له صالحاً. كل ذلك إذا عاين امرأته أو سميت لْه أو عرفها. وكذلك المرأة إذا تزوجت برجل مجهول ولم تعاينه ولا عرفته ولا سمي لها، فإنّها تموت.
ومن رأى أنه ربط من أحد أعضائه على إنسان آخر فإنه يقارنه في أفعاله سواء كانت حميدة أو ذميمة، وأما ربط المراكب فيأتي في فصله وما يربط كل شيء في فصله ومكانه.
هل يمكن أن أقص الرؤيا على أحد المعبرين فيعبرها ، ثم أقصها على آخر فيعبرها بشكل مختلف تماما ؟
والجواب هو : نعم يمكن وقوع هذا الشيء . والسبب في هذا اختلاف الفهم ، والملكات ، والقدرات ، والتمكن ، بين معبر وآخر ، وعلم التعبير له أدواته التي بواسطتها ، يتم تعبير الرؤى ، وبحسب براعة المعبر من التمكن من هذه الأدوات ، يحكم عليه بالجودة أو عدمها . ولكي أوضح الصورة قليلا ، اضرب مثالا بالأطباء ، فبعضهم ينجح في تشخيـص الداء ببراعة ، في حين أن البعض يفشل في التعرف عليه ، مع تساويهم في المؤهلات العلمية ، ولذلك المعنى العميق للرؤيا قد لا يغوص إليه المعبر ، وقد يغوص إليه ببراعة ، إذا فالمعبرون بعضهم يجيد الغوص المسافات البعيدة ، وبعضهم لا يستطيع تجاوز الساحل ، وبعضهم يغاص ، لكن لمسافات قليلة ، فمن كانت قدرته أقوى ، وأعلى ، في العبور ، كان أشد براعة ، والعكس صحيح ، ولذا قال الملك لجلسائـه ( إن كنتم للرؤيا تعبرون ) يوسف/43 ، أي تصلون إلى نهايتها وتذكرون مآلها ، وعلماء اللغة يقولون :تجاوز الماء بسباحة أو سفينة أو غيرها يطلق عليه : العبور ، فكأن المعبر يعبر من ظاهر الرؤيا إلى باطنها ، وهذا هو الغوص الذي أعنيه