حلمت بأني اتعلم في مدرسة صغيرة تشبه المنزل القديم وكأن الوقت متأخر في الليل وكان يوجد في هذه المدرسة مدرسين وبعض العلماء وقليل من الطلبة وطلبات كنت جالسة مع بعض الطلبة وكانا نأخد درس من معلمة او بروفيسورة كانت تشرح شكل الله عن طريق مجسم علمي وادركت انها دخلت في الكفر فاخرجت من الحصة واستغفرت الله و اوقعت هاذا المجسم وخرج
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير مدرسة مضلمة وقديمة جدا من خلال أفضل إجابة
معلم مدرسة
إذا حلمت بمعلم مدرسة فهذا ينبئ بأنك سوف تميل إلى التعلم والاكتساب بطرق هادئة. إذا كنت معلم مدرسة في الحلم فهذا ينبئ بأنك قد تحقق نجاحات تتمناها في العلم والمعرفة ومجالات أخرى.
ومن رأى ضفادع كثيرة جدا نزلت بأرض فإنه يؤول بنزول عذاب الله في ذلك المكان وقيل رؤيا الضفادع إذا كانت كثيرة لا تصيح فإنها تؤول بإجتماع أقوام على فساد وإن صاحت وسمع أصواتها فإنه بلاء.
هل يعتد برؤية من نام لوقت قصير جدا ، كا الإنسان الذي ينام في النهار نومة قصيرة ، أو يضع يده على المكتب ، أثناء الدوام مثلا ، ومن ثم يغفو غفوة قصيرة جدا ، بل إن البعض قد يسترخي عند إشارة المرور ويغمض عينيه ، ويرى هذه اللحظة مناما ، أو رؤية ، فهل هذه الرؤى يعتد بها ، وهل تعبر ..... ؟
هذا سؤال يكثر طرحه من المهتمين بهذا الفن ، وإجابتي عليه أن الرؤى في مثل هذه الحالات يُعتد بها وتعبر ، بل إنها قد تكون أصدق من الرؤى التي تُرى مع النوم الطويل المُستغرق . ولذا تجد العلماء الذين يهتمون بهذا الفن يفضلون رؤى الأسحار ، أو القيلولة ؛ وهي نَومة نصف النهار ، على غيرها . وقد استدل البعض على كلامهم بحديث أبي سعيد [ أصدق الرؤيا بالأسحار] والذي أخرجه أحمد مرفوعا وصححه ابن حِبَّان .
وعنون ابن حجر في الفتح باب رؤيا الليل ، وقال شارحا لها : أي رؤيا الشخص في الليل هل تُساوي رؤياه بالنهار ، أو تتفاوتان ، وهل بين زمان كل منهما تفاوت ؟ وذكر أن نصر بن يعقوب الدينوري قال : أن الرؤيا أول الليل يُبطئ تأويلها ، ومن النصف الثاني يسرع بتفاوت أجزاء الليل ، وأن أسرعها تأويلا رؤى السحر ولا سيما عند طلوع الفجر . وعن جعفر الصادق : أن أسرعها تأويلا رؤيا القيلولة. وإذا كان كل هذا في تفضيل رؤيا النهار على رؤيا الليل ، فإننا نجد البعض يقول بالتساوي بينهما ، وأنَّ لا فرق بينهما ، ومما جاء من المنقول في هذا ما جاء في صحيح البخاري ، عن ابن سيرين قال : رؤيا النهار مثل رؤيا الليل . وقال القيرواني شارحا لها : أي لا فرق في حكم العَبارة بين رؤيا الليل والنهار وكذا رؤيا النساء والرجال
مدرسة
إذا حلمت أنك تداوم في المدرسة فهذا ينبئ بالشهرة في النشاط الأدبي. إذا حلمت أنك صغير وتداوم في مدرسة كما كنت تفعل في بداية حياتك فهذا ينبئ بأن الهم والفشل سوف يجعلانك تشتاق بصدق إلى أيام الطفولة الحافلة بالبساطة المرح. إذا حلمت أنك تعلم في مدرسة فهذا ينبئ بأنك ستعمل باندفاع للتحصيل العلمي ولكن سوف يعيقك في ذلك تلبية مطالب الحياة. إذا حملت أنك زرت المدرسة التي تعلمت فيها أيام طفولتك فهذا ينبئ بأن الأحداث المؤلمة والحزن والخيبة سوف تلقي ظلالها على حاضرك.