السلام عليكم حلمت بانهيار برج سكني بالمدينة التي اسكن بها وهي الشارقة وكنا انا وأختي وامي بداخل سيارة اختي وفجأة رأينا ان اخد الأبراج المشهورة واسمه برج موسى بانه ينهار وكاد ان يصيبنا فبأت بالصراخ على اختي لكي تخرج وبالفعل خرجت وبقينا انا ووالدتي بالسيارة وإذ بكتلة ضخمة من البناء تسقط علينا ولكنها لم تصبنا حيث سقطت في مكان ثاني وهنا بدأت أتشهد على نفسي حيث شعرت بأن الموت قريب جدا مني
وبعد ذلك بدأت أتجول بمكان الانهيار والناس في حالة ذهول وفوضى قم التقيت برجل غريب وقلت له انا اعرف لماذا تم أرادوا انهيار البرج لان اسمه موسى ثم استأذنني الرجل للوضوء والصلاة وقلت له انا سوف اتوضا واصلي وهنا تذكرت باني غير محجبة فقال لي لا مشكلة يوجد غطاء للرأس باللى
مع العلم باني اصلي واصوم واتصدق ولكني غير محجبة وانا وزوجي يوجد مشاكل كثيرة بيننا منذر ثلاث سنوات حتى انه لايأي البيت منذر ذلك الوقت
وعندي بنت وحيدة وقد بدأت بالصلاة من كم يوم فقط
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير انهيار برج سكني من خلال أفضل إجابة
رؤية الكنيسة في الحلم نذير المرض والظروف الضيقة. ورؤيتك لبرج مكسور تعني حدوث وفاة في محيطك أو محيط الأصدقاء. وإذا تسلقت برج كنيسة فسوف تصادف مصاعب جمة لكنك ستقهرها. وإذا سقطت من برج الكنيسة فتفسيره خسائر في التجارة والعمل والصحة السيئة.
وقيل من رأى أن برجليه قيدا من مفرق فإنه حصول منفعة من الأرض، وإن كان من رصاص تكون المنفعة من النصارى يتزوج، وإن كان من نحاس تكون المنفعة من اليهود، وإن كان من فضة فإنه يتزوج امرأة، وإن كان من ذهب فإنه يدل على السفر والمرض.
إذا رأيت برجاً في الحلم فتفسيره أنك تطمح لبلوغ أعلى المناصب. إذا تسلقت برجاً فستنجح في تحقيق رغباتك، لكن إذا انهار البرج فيك وأنت نازل منه، فمعناه أنك ستفشل في تنفيذ أحلامك.
ورأى رجل كأنه يركل الملك برجله، فأصاب وهو يمشي ديناراً وعليه صورة الملك. وحكي أنّ رجلاً أتى ابن سيرين فقال: رأيت كأنّ على ساقي رجل شعراً كثيراً، فقال: يركبه دين ويموت في السجن. فقال لك رأيتها. فاسترجع ابن سيرين، ثم إنّه مات في السجن وعليه أربعون ألف درهم، فقضاها عنه بعد موته، ورأى رجل كأنه معوق الساق، فعبرها له معبر فقال: إنك تصير زانياً. فأخذ بعد ذلك مع امرأة. وأتى ابن سيرين رجل فقال: رأيت كأنّ اصبع رجلي على جمر، فإذا وضعته عليه طفىء، وإذا رفعتها عنه عاد كما كان، فقال: هذا صاحب هوى، فقال: ليس هو صاحب هوى ولكنه يتكلم في القدر. فقال: وأي شيء هو أشد من القدر؟. ورأت امرأة كأنّ إبهام رجلها قطعت، فقصت رؤياها على ابن سيرين فقال: تصلين قوماً قطعتيهم.