اهو كنت نايمه تشوي يجي وزاغ و خفت و بعدين قمت جاء الوزاغ فوق التسريحه من الخوف حركت التسريحه بي رجلي اليمنا و راح مسك كريم بعدين يرجع و مسك افضل عطر عندي بعدين حركتها رجع علي الكريم تقربن سويتها ٣ مرات بعدها دخل ولد الغرفه الوزغ خاف و مشي على الجدار و طاح فوق سريري و انا من خوف من الولد و الوزاغ قمت هربت ورا الباب بعدين كان هدوء و طلبت من ورا الباب لقيت الولد يقطع الوزاغ نصين بعدين جاء على يده اشوي من دم الوزاغ اكل الدم الي في يده بعدين شافني اني ورا الباب قام وانا من الخوف مسكت الباب بس كان فيه شي مرتفع مخلني ما نسدحه على ضهري و جاني و ضحك وانا كنت اصارخ من الخوف و رمى علي نص من الوضع و كان رجلين و ذيله
إن رأى القيامة قد قامت، وعاين أهوالها، ثم رأى كأنها سكنت، وعادت إلى حالها، فإنّها تدل على تعقب العدل والظلم من قوم لا يتوقع منهم الظلم. وقيل إنّ هذه الرؤيا يكون صاحبها مشغولاً بارتكاب المعاصي وطلب المحال، مسوقاً بالتوبة أو مصراً على الكَذب، لقوله تعالى: " ولو ردوا لعادوا لما نهوا عنه وإنهم لكاذبون " .
شاهد فيديو التفسير الصحيح