كنا نمشي مشايه لليمام الكاضم وصلنا وطقيت باب الإمام الكاضم ودخلنا للحضره الإمام الكاضم وا في طريق العوده طلعت راسي من نافذه السياره ولزمت بيدي الرايه سوداء مكتوب عليها يا حسين وبعدها أخرجت رأسي وارى قران ولمسته ثما أرى قران اخر ولبسته واوقع في الأرض ونزلت من السياره واحترت القران وا ارجعته إلى مكانه ثما رجعنا إلى البت ونمت وا أتاني في المنام ابن الإمام الكاضم الإمام الجوادين وطلب مني زيارة له والى ابوه
فإن رأى كأنّه دخل عليه، أصاب غنى وسروراً. ودخول الإمام العدل إلى مكان، نزول الرحمة والعدل على أهل ذلك الموضع ومكاشفة الرعية السلطان الجائر، وهن للسلطان وقوة للرعية.
شاهد فيديو التفسير الصحيح