كنت في مدرسه وكان ليل وظلام وهناك درج كبير وظلام واسع وكنت اشعر بالخوف ودخلت مدرسه وكان هناك بعض الاشخاص فيها متلبسين بالجن ويضربون ابر مميته هجوم الجن علي و الهروب منه كنت انا وصديقتي في المعمل فحأه يطفى النور فذهبنا الى فصلنا و لقينا درج رابع ونحن مدرستنا ثلاث ادوار فقط فذهبنا اليه على الغلط من شده التعب وكان الدرج مور عندما رأينا مالذي هناك رأينا باب مقفل وباب مفتوح رأيت بالباب المقفل جنيه ذو الشعر الاسود الطويل واللون الابيض وصديقتي ذهبت الى الباب المفتوح وكأنها رأت شخصًا وقامت بالتأسف الشديد
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير مدرسه مسكونه بالجن من خلال أفضل إجابة
مدرسة
إذا حلمت أنك تداوم في المدرسة فهذا ينبئ بالشهرة في النشاط الأدبي. إذا حلمت أنك صغير وتداوم في مدرسة كما كنت تفعل في بداية حياتك فهذا ينبئ بأن الهم والفشل سوف يجعلانك تشتاق بصدق إلى أيام الطفولة الحافلة بالبساطة المرح. إذا حلمت أنك تعلم في مدرسة فهذا ينبئ بأنك ستعمل باندفاع للتحصيل العلمي ولكن سوف يعيقك في ذلك تلبية مطالب الحياة. إذا حملت أنك زرت المدرسة التي تعلمت فيها أيام طفولتك فهذا ينبئ بأن الأحداث المؤلمة والحزن والخيبة سوف تلقي ظلالها على حاضرك.
معلم مدرسة
إذا حلمت بمعلم مدرسة فهذا ينبئ بأنك سوف تميل إلى التعلم والاكتساب بطرق هادئة. إذا كنت معلم مدرسة في الحلم فهذا ينبئ بأنك قد تحقق نجاحات تتمناها في العلم والمعرفة ومجالات أخرى.
ما علاقة الأحلام بالجنس؟ وهل عمل الجنس مع أحد من المحارم، كجماع الأخ لأخته، أو لأحد الزوجين مع غير الطرف الآخر مثلاً، يدل على علاقة محرمة؟ وهل هذا النوع من الأحلام من الرؤى الصادقة؟ أو هو من أضغاث الأحلام التي لا تعبر ولا يلتفت لها؟
هذا السؤال مهم في هذا الفن، وأجد الكثير من الحرج عند المتصلين، أو المتصلات، عند قصهم عليَّ مثل هذا النوع من الرؤى.
والحقيقة أن الخجل هنا أمر طبيعي؛ لصعوبة تصور حدوث مثل هذه الصور في المجتمعات المسلمة، المحافظة، ولحرمة هذا العمل الشديدة عند كل الشرائع السماوية.
ولكن ما أود قوله هنا: أن الوضع في الأحلام مختلف جداً عن الوضع في الواقع، فالأحلام لها دلالاتها الخاصة، والمختلفة تماماً عن الحقيقة؛ ولذا لا أرى أي مسوغ حقيقي، للخجل من قص مثل هذه الأحلام...، بل أن بعضها قد يكون مؤشراً على الحب، أو البر، أو العطف، أو النفع، من أحد الطرفين بالآخر، وقليل جداً من هذه الأحلام له دلالة سيئة، لكن، حتى وإن كانت دلالته سيئة، فلا شك أن قص مثل هذه الرؤى على من يثق بحبه، أو نصحه، أو علمه، كفيل بإزالة كل الخوف الذي يصاحب وقوع مثل هذه الرؤى، والمهم قص هذه الرؤى بالتفصيل، وعدم حجب أي معلومة قد تفيد المعبر للرؤيا.
ولعل من الطرف التي تقص هنا، أن رجلاً من جنسية عربية أتصل بي كفيله، وأخبرني أن عامله يريد السفر إلى بلده عاجلاً،
بناءً على رؤيا رآها وأهمته، وجعلته كثير التفكر، والسرحان في عمله، وأخبرني الكفيل أنه يشك في أنه يخطط لشيء ما، وطلب مني مقابلة هذه العامل، وسماع رؤيته، بطلب العامل نفسه، ذهبت إلى المتجر الذي يعمل فيه العامل، واستقبلني الكفيل، وعرّفني على العامل، الذي حالما رآني فرح،
وقال: عندي رؤيا أتمنى أن تعبرها لي.
ولم يدع للدكتور فرصة في القبول أو الرفض، وشرع في قص رؤيته التي رآها، ودعته للذهاب إلى بلده، والانتقام لشرفه، وتأديب أخته التي لوثت سمعته، وغير هذه الأوصاف التي سمعتها منه عن أخته،
وكانت الرؤيا :: أنه شاهدها عارية في أحد الأماكن؛ ولما رأته، شعرت بالخوف وهربت منه، ولحق بها لظنه أنها زانية.
إلى هنا وانتهى الرجل من قص رؤيته، وكان العرق يتصبب منه،
فقلت له: رأيت خيراً وكفيت شراً، إن صدقت رؤياك سأخبرك بشيء عن أختك، وأنا لا أعرفها،
فقال: تفضل، فقلت له: وهل ستصدقني وتدع ما تفكر فيه؟
فقال : إن كان ما تقول صحيحاً فأنا سأصدقك، وإلا فلن أصدقك.
فقلت : قبل مجيئك إلى السعودية، ألم تكن أختك قد بدأت بالالتزام و التدين؟
فقال : بلى .
فقلت له : ألم تكونوا متعجبين من التزامها المفاجئ ؟
قال: نعم، هذا صحيح
قلت له : فإن أختك هذه الآن أحسبها والله حسيبها، من النساء المؤمنات، المحافظات، العفيفات، اللاتي نجحن في التجرد من الذنوب صغيرها، وكبيرها
هذا معنى تجردها التام من ثيابها،
أما تعريها أمام الناس، فمعناه؛ أن الكل قد سمع بصلاحها، وزهدها في هذه الدنيا،
وتخليها عن كثير من الأعمال التي تنقص من إيمانها،
وهنا بدأ هذا الرجل بالبكاء، وبدأ يستغفر الله، وتعوذ بالله من الشيطان الرجيم، وكم دهشت حين اخبره أنه قد أضمر لها شراً، وانه قد عزم على تنفيذ فكرته في أقرب فرصه ممكنة،
وأقول هنا: الحمد لله الذي جعلنا مبشرين ولم يجعلنا منفرين.