انا جالسه في غرفه لها نافذه على الشارع وإذ بثلاثة رجال أحدهم عملاق واثنان اقصر منه وسألني العملاق في حدا بالبيت غيرك انا خفت وقلت اي في ناس وانا متأكدة انو ما في غيري وصحيا
نفس الكلام لي قلته
الطواف بالبيت: فإن كان ممن يخدم السلطان ويطوف به تقرب منه وحظي عنده. وإن كان ممن يخدم عالماً ويطوف في حوائجه، أو كان عبداً يطيع سيده ويخدمه بالنصيحة، أو رحل إليه والدته يكثر برها ويطوف بالبر عليها، أو زوجته ليسعى عليها ويجاهد عنها بصلاحها ومحبته فيها، كان عنده شيء من ذلك. فطوافه بشارة بالتواب عما به في اليقظة من هذه الأعمال ونحوها، كخدمة المسجد أو الجامع، وكثرة الطواف والرباط في الثغور والجموع وبين الصفين.
شاهد فيديو التفسير الصحيح