كنت أمر أنا ووالدتى بمقابر بأول الطريق ظهرت رائحه كريهه ولكنها كانت بسيطه واكملنا في طريقنا على امتداد المقابر ولكن كلما نمشى أكثر تزداد الرائحه أكثر ولم اتحملها وطلبت من أمى أن نعود ونأخذ طريقا أخر وبالفعل فعلنا وكان معنا شخص غير محدد لى من هو وقد سبقنا داخل القبور وعدنا بغير علمه إلا أن اكتشف هو اننا رجعنا إلى طريق أخر ع ولحق بنا بس الاللى كان جوايا في الإحنا كنا رايحين نزور الناس دى ولما ظهرت الرائحه وازدادت ولم نتحملها كان أنهم ناس مكنوش كويسين ولذلك رائحة قبورهم كريهه
وأما الدواء الكريه الطعم الذي لا يكاد يسيغه، فهو مرض يسير يعقبه برء. وقيل انّ الأشربة الطيبة الطعم السهلة المشرب والماكل، صالحة للاغنياء بسبب التفسح، وأما للفقراء فهو رديء لأنّهم لا يمدون أعينهم إليه إلا بسبب مرض يعرض لهم ويِضطرهم إلى شربها.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغطشاهد فيديو التفسير الصحيح