رايت الشداء وهم غارقين في الدماء وسط بيتي فاسرعت اليهم و مديت يدي الى الدم وكانو امواتا وذلك الكان قبل اذان الفجر بدقائق
وإن رأى مع ذلك عظما فصارت جثته أعظم من جثث الناس فإنه يدل على موته، وأما العفو فمحمود لأنه من أعمال البر والفلاح.
شاهد فيديو التفسير الصحيح