حلمت ان استاذة الفرنسية تسرح لي شعري و هي تضحك ثم تضفره لي و كان طولها عاديا و كانت توجد على يساري مرآة في عرض الحائط رأيت نفسي فيها فوجدت انني عدت اصغر بخمسة او ستة سنوات و أن الضفيرة اصبحت في طول ضفيرتي عندما كنت في تلك السن الصغيرةاي اقصر بل و كانت غير مرتبة على الإطلاق لكن بعد ذلك لاحت لي اخشن و ماثلت ضفيرة اختي الصغيرة حاليا فما هذا العلما انني خلال تلك الفترة كنت اشكو مرضا ليس خطيرا لكن مزعج و كنت في فترة امتحانات كللت بالنجاح بخلاف اختبار الفرنسية
حلمت ان استاذة الفرنسية تسرح لي شعري ثم تضفره لي و كانت تضحك و كنت أشعر أن طولها عاديا و كانت توجد على يساري مرآة في عرض الحائط رأيت نفسي فيها فوجدت انني اصبحت اصغر بخمسة او ستة سنوات و أن الضفيرة اصبحت في طول ضفيرتي عندما كنت في تلك السن الصغيرة اي اقصر بل و كانت غير مرتبة على الإطلاق ثم اصبحت مرتبة و كان فيها ماسكة شعر زرقاء اللون لكنها بقيت قصيرة و اصبحت اخشن و ماثلت ضفيرة اختي الصغيرة حاليا فما هذا العلما بأنني في تلك الفترة كنت اعيش ضغوطا نفسية و كنت في فترة اختبارات كللت بالنجاح بخلاف اختبار الفرنسية اي اختبار الأستاذة التي ضفرت لي شعري انا مرعوبة من أن يكون تفسيره أن عمري قصير و انني من اهل النار لكني رأيت أحلاما اخرى تفسيرها أن عمري مديدبالله عليكم هنؤوني انا خائفة جدا و عشت حالة نفسية صعبة بعد قراءتي أن اليعني قصر العمر و اهل النار
هل يعتد برؤية من نام لوقت قصير جدا ، كا الإنسان الذي ينام في النهار نومة قصيرة ، أو يضع يده على المكتب ، أثناء الدوام مثلا ، ومن ثم يغفو غفوة قصيرة جدا ، بل إن البعض قد يسترخي عند إشارة المرور ويغمض عينيه ، ويرى هذه اللحظة مناما ، أو رؤية ، فهل هذه الرؤى يعتد بها ، وهل تعبر ..... ؟
هذا سؤال يكثر طرحه من المهتمين بهذا الفن ، وإجابتي عليه أن الرؤى في مثل هذه الحالات يُعتد بها وتعبر ، بل إنها قد تكون أصدق من الرؤى التي تُرى مع النوم الطويل المُستغرق . ولذا تجد العلماء الذين يهتمون بهذا الفن يفضلون رؤى الأسحار ، أو القيلولة ؛ وهي نَومة نصف النهار ، على غيرها . وقد استدل البعض على كلامهم بحديث أبي سعيد [ أصدق الرؤيا بالأسحار] والذي أخرجه أحمد مرفوعا وصححه ابن حِبَّان .
وعنون ابن حجر في الفتح باب رؤيا الليل ، وقال شارحا لها : أي رؤيا الشخص في الليل هل تُساوي رؤياه بالنهار ، أو تتفاوتان ، وهل بين زمان كل منهما تفاوت ؟ وذكر أن نصر بن يعقوب الدينوري قال : أن الرؤيا أول الليل يُبطئ تأويلها ، ومن النصف الثاني يسرع بتفاوت أجزاء الليل ، وأن أسرعها تأويلا رؤى السحر ولا سيما عند طلوع الفجر . وعن جعفر الصادق : أن أسرعها تأويلا رؤيا القيلولة. وإذا كان كل هذا في تفضيل رؤيا النهار على رؤيا الليل ، فإننا نجد البعض يقول بالتساوي بينهما ، وأنَّ لا فرق بينهما ، ومما جاء من المنقول في هذا ما جاء في صحيح البخاري ، عن ابن سيرين قال : رؤيا النهار مثل رؤيا الليل . وقال القيرواني شارحا لها : أي لا فرق في حكم العَبارة بين رؤيا الليل والنهار وكذا رؤيا النساء والرجال
شاهد فيديو التفسير الصحيح