كنت فى غرفه رقم 211وكنت بدور عليها وكنت تائهه فى وسط السلالم وكانت سلالم عاليه جدا وركبت العد ومع شابين بيتخنقو جامد وانا خفت وولما طلعت من المسعد سالت عامله نظافه كبيره فالسن وتخينه هى اللى دلتنى على مكان الغرفه من اى سلالم
ومن رأى أنه في غرفة جديدة فإن كان فقيرا استغنى، وإن كان تاجرا فعاقبته حميدة، وقيل إن كان غنيا أصاب مالا.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه