كنت انا وحبيبي نسير في طريق ابيض وبجانب الطريق نيران وسواد وافاعي ف قام بمسك يدي وقال لي هل انتي خائفة فاجبتهركلا لانك بجانبي واكملنا طريقنا بسعادة ولم نبالي
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير طريق ابيض من خلال أفضل إجابة
طريق
إذا حلمت أنك سافرت في طريق وعر غير مطروق فإن هذا ينبئ بمشاغل جديدة لا تجلب لك سوى الهم وضياع الوقت. وإذا كان الطريق محفوفاً بالشجر والأزهار فاعلم أن المستقبل القريب يحمل لك بعض المسرات غير المتوقعة. أما مرافقه الأصدقاء في الطريق فتنبئ بالنجاح في بناء بيت مثالي عامر بأولاد سعداء وزوجة مخلصة أو زوج مخلص. إذا أضعت الطريق فهذا ينبئ أنك ستخطئ في بعض قرارتك في مجال التجارة وبالتالي ستتحمل بعض الخسائر.
إذا حلمت أنك ضللت طريقك فإن هذا ينذرك بأن تحرر مخيلتك من المضاربات التجارية حيث أن مشاريعك مهددة بالفشل ما لم تكن مجتهداً في إدارة شؤونك.
طريق مرصوف بالحصباء
إذا حلمت أنك ترى طريقاً مرصوفاً بالحصباء أو أنك تسافر عليه فإن هذا يدل على رحلات ممتعة سوف تستمد منها مكاسب كثيرة. أما بالنسبة للشباب فيدل هذا الحلم على طموحات نبية.
79 – ومن الرؤيا التي وقعت ما ذكرة ابن القيم ان عمير بن وهب - رضي الله عنه – اتي في منامه فقيل له : قم الي موضع كذا وكذا ومن البيت فاحفرة تجد مال ابيك وكان أبوه قد دفن مالا ومات ولم يوص به فقام فقام عمير من نومه فاحفره تجد مال ابيك , وكان ابوه قد دفن مالا ومات ولم يوصي به فقام عمير من نومه فاحتقر حيث أمره فأصاب عشرة الآف درهم وتبرأ كثيرأ فقضي دينه وحسن حاله وحال اهل بيته وكاتن ذلك عقب اسلامة فقالت له الصغري من بناته : يا أبت ربنا هذا الذي حبانا بدينه خير من هبل والعزي ولولا انه كذلك ماورثك هذا المال وأنما عبدته ايامآ قلائل قال ابن القيم : قال علي بن أبي طالب القيرواني العابر : وما حديث عمير هذا واستخراجة المال بالمنام باعجب مما كان عندانا وشاهدناه في عصرنا بمدينتنا من ابي محمد عبد الله البغانشي وكان رجلا صالحا مشهورآ برؤية الاموات وسؤالهم عن الغائبات ونقله ذلك الي اهلهم وقرباتهم حتي اشتهر بذلك وكثر منه فكان المرء ياتيه فيشكو الية ان حميمة قد مات من غير وصية وله مال لايهتدي الي مكانه فيعده خيرا ويدعوا الله في ليلته فيترائي له الميت الموصوف فيسأله عن الامر فيخبرة به.
إذا رأى في منامه العلم، يدل على اهتدائه، لقوله تعالى: " وإنّه لَعِلْمٌ لِلسّاعَةِ فَلاَ تَمْترُنَّ بِهَا " . والعلم للمرأة زوج. والعلم الذي ينسب إلى العالم الزاهد، إن كان أحمر فهو فرج، وسرور. وإن كان أسود، فإنّه يرى منه سؤدد. وقيل الأعلام السود تدل على المطر العام، والبيض تدل على المطر العبور، والحمر حرب.
من رأى أنّ لحيته ابيضّت: ولم يبق من سوادها شيء، فإنّه يرى بوجهه وجاهه في الناس ما يكره. فإن كان قد بقي منها بعض سوادها، فهو وقار. وطول اللحية فوق قدرها المعروف دين يكون على صاحبها، أو هم شديد. ونقصانها وخفتها قضاء لدينه وذهاب لهمه إذا كان بقدر ما لا يشينها. فإن حلقت لحيته ذهب وجهه وجاهه في الناس وكذلك النتف، إلا أنَّ الحلق أهون.