كنت انا و امي عويشة و صديقي ابراهيم قرب قاعة رياضة حتى جاء رجلان و امرءة من الدرك الوطني وقالت لرجل من تلك الإثنين إمضوا له اوراقه فهو مقبول وبدأت امي تزغرت من شدة الفرح
الدرك الوطنب
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه