رأيت في الان ابنة خالتي الكبرى تتحول إلى أفعى سوداء كبيرة و تطاردني في مكان مثل المنجم ثم تحول المكان إلى حمام النساء و هناك رجعت الافعى إلى هيئة إنسان إمرأة أرادت أن تغسل لي لكنني لم أتركها تفعل و تظاهرت بعدم معرفتي لنواياها السيئة ثم دخلت أمي الحمام و عرضت عليها هذه الافعى التي تحولت إلى إمرأة أن تساعدها على الاستحمام فقمت خفية بأخبار أمي بعدم السماح لها بذلك و بأن نواياها سيئة ثم كأن هذه المرأة تحولت ثانية إلى أفعى وأصبحت تطاردني في الحمام و أنا أهرب منها مستعيدة بالله منها معقول بسم الله ثم استطعت الإفلات منها و عندما خرجت من الحمام و جدت نافذة فنظرت من خلالها وكانت أمي و إمرأة أخرى لا أعرفها هناك لكنني أدركت أن الافعى كانت مختبة أمام رجل المرأة التي لم أعرفها و بدأت بذكر بسم الله مرارا و تكرارا و محاولة الرقية و أنا خائفة لأن الافعى كانت تهاجمني و حينما أرادت أن تلدغني من فوق أكثرت من ذكر بسم الله حينها تحجرت فامسكتها أمي من راسها و قامت بقتلها
ومن رأى أي حاكم كان فتعبير أفعالهم وأقوالهم كما تقدم في الأعوان وقيل رؤيا البرددار تدل على حل أمور معقدة وأما رؤيا النقيب فحصول عطاء من أحد.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه