كنت مع أهلي في مقام أبا الفضل ولم أكن أعرف مقام من هو لأني كنت صغيرة السن عندما أردنا الخروج أمسك أحدهم بكتفي وقال لي اطلبي ثلاث حوائج فطلبت في النهاية قال هل تعلمين من أنا قلت لا قال أنا أبا الفضل حينها نادت لي أمي فتركته وذهبت
رأت امرأة كأنّها دفنت ثلاثة ألوية، فأتت أمها ابن سيرين فقصت رؤياها عليه، فقال: إن صدقت الرؤيا، تزوجت ثلاثة أشراف كلهم يقتل عنها. فكان كذلك. والحرب اضطراب لجميع الناس، ما خلا الوقاد وأصحاب الجيش، ومن كان عمله بالسلاح أو بسبب السلاح، فإنّه لهم دليل خير وصلاح.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغطإن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه