رأيت في الأنني كنت بمعية صديقين واحد اسمه عبد الجليل والآخر اسمه عمر وهو الذي كان بسوق بنا شاحنته وإذا بسيارة الشرطة تطارضنا لكننا استطعنا الفرار من الشرطة بعد دخولنا بين الأزقة وبد ذلك توقف السائق في مكان آمن بعيدا عن الشرطة ونزلنا من الشاحنة ومشينا بضع خطوات حتى انتهينا إلى باب الدرب أو الزنقة إذا بنا نتفاجئ بوجود ثلاث قرود أو إثنين معها كلب استطاع أصدقائي الفرار دون أن يصابا بٱي أذا وعندما هممت بالمرور هجمت القرود علي وأمسكت بثيابي مما جعلني أبحث عن شيء أدافع به عن نفسي وهممت بالرجوع إلى الوراء حتى لا أصاب بأذا واستيقظت من النوم في تلك اللحظة
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه