رأى أبي أنه جرح جرح كبير في يده اليمنى و نزف الدم كثيرا ، ثم جاءت أمه الميتة و ضمدت له الجرح بقطعة قماش بيضاء و لكن الجرح بقي مفتوحا
من رأى ميتاً مقبلاً عليه ضاحكاً إليه، فقد شكر له عمله في وصيته أو أهله، أو لما وصل إليه من دعائه. فإن لم يكن هناك شيء من ذلك فقد بشره بحسن حاله وطاعته لربه. ومن دعا له ميت، فدعاؤه أخبار عما في غيب الله عزّ وجلّ.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه