دخل رجل علي و قال كيف الحال فجاوبت مسرعه مشتاقين و لم اكن ادري من هوة فأنا ممن يرد بهذه الكلمه تلقائيا مع اهلها و اصدقاءها و اذ فوجئت بأنه شخص كان بيننا مشروع زواج لم يكلل بالنجاح فتسرب الخوف الى قلبي حين رد بجبروت ان ان شاء الله و كان جالس رجل يطلب يدي للزواج فخفت ان يخبره بما بيننا فقد هدد ان لم اكن فعلا مشتاقه فمسك يدي الخاطب الجديد امامه قاصدا فسحبتها خائفه لأن لا يستفزه هذا الفعل فيدمر زواجي القدم من هذا الشخص
وأما التمسك بورق الزيتون أو عروقه فتمسك بالعروة الوثقى.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه