علمت اني مرات مرات عمي بتعمل لينا اعمال اول مره بابا شفها وقالها بتعملي لي قالتله مش بعمل وكانت معاها تحت كبيره خدتها ونزلت جري وتاني مره بروده ماما شافتها اول ما فتحت الباب خد بروده نفس الست وشلته ونزلت جري ماما قالت خاليها بقا احنا اكشفها تلات مره انا شوفتها من العين السحريه قولت لي ماما الحقي ياماما اهي اهي قالتي صوريها قولتها مش هعرف وفتحت الباب خدت نفس الست ونزلت جري فقولتها والله يا مراات عمي لهقول لي ستي وعمي واحنا وقفين لقينا دخان كدا ع نفس شكل الست دخل الشقه بتعتنا وانا نزله شوفت الست اللي كان معاها شابه فقالتي دي كانت بتعملي حواجبي عشان الفرح بتاع بنتها قزلتها اه عارفه وساعتها كان في فرح بنت عمي في الوانا فضلت اعيط جامد مش لعيط عشان بنت عمي بعيط عشان الي مرات عمي عملته فعمتو ساره قالتي خلاص يابطه اسراء هتجي تاني وكدا قولتها مش بعيط عشانها اصلا فعمتو قالت لي بابا شوف بطه بتعيط ليه قالي تعالي يا بطه مالك خلاص ده المكتوب
تفسير ان مرات عمي تعمل لنا سحر في المنام
مرافق الدار: المطبخ: طباخة. والمبرز: امرأة، فإن كان واسعاً نظيفاً غير ظاهر الرائحة، فإنّ امرأته حسنة المعاشرة، ونظافته صلاحها، وسعته طاعتها، وقلة نتنه حسن بنائها. وإن كان ضيقاً مملوءاً عذرة لا يجد صاحبه منه مكاناً يقعد فيه، فإنّها تكون ناشزة. وإن كانت رائحته منتنة فإنّها تكون سليطة وتشتهر بالسلاطة. وعمق بئرها تدبيرها وقيامها في أمورها. وإن نظر فيها فرأى فيها دماً فإنّه يأتي امرأته وهي حائض، فإن رأى بئرها قد امتلأت فإنّه تدبيرها ومنعها للرجل من النفقة الكبيرة مخافة التبذير، فإن رأى بيده خشبة يحرك بها في البئر، فإنّ في بيته امرأة مطلقة. فإن كانت البئر ممتلئة لا يخاف فورها، فإنّ امرأته حبلى. ومن رأى أنّه جعل في مستراح، فإنّه يمكر به، فإن أغلق عليه بابه، فإنّه يموت. وقد تقدم في ذكر الكنيف والمبرز في أول الباب ما فيه كفاية.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه