رايت أبي يؤذن كماكان في الدنيا والمفروض أنه قدم أخى للإمامه وهوصوته حسن وقال له حظك أن الأئمة لم يحضروا ودخل أخي للمحراب ولكن دخل شخص اخر أعرفه لاعلاقة له بالإمامه وزوجته جاءت إلى الصف وقالت أنها تريد والله أعلم أن لاأهتم بزوجها الذي دخل المحراب كانت كعدوة له ثم ذهبت مع أبي ونمت معه في حجرته وكانت غيرحجرته الحقيقيه ثم جاء أخي وكأنه مطارد من كلب كبير وأدخلته وقفلت البيت ثم توضأت في الحمام وكان غير مبلط على وضع قديم وكانت الحفرفيه مليئه بماء أعزكم الله كبول الإنسان أصفر وكلماتوضأت ينزل الماء على الماء الأصفرويزداد في الحفر والله أعلم
من رأى أنه يشرط آذانه فإنه يؤول على ثلاثة أوجه ضعف وخروج بعض مال في مصلحة وفرح.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه