كنت في ساحة القدس وكانوا جيش باني اسرائيل يحصرون الفليسطنيون ومعهم بنت اسمها فاطمة فذهبت اليها والي الفلسطينيون
من قرأ سورة بني إسرائيل كان وجيهاً عند الله ونصر على أعدائه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه