الجان اني وامي بواقعه الطف ومجلس حسيني بعدين خلص المجلس طلعنا لواقعه الطف ونبكي علـّۓ المشاهد الي شفناها وكان بوقتها مقتل الامام اين ع وبعدين بقينه نباوع للواقعه
رايت تشابيه واقعه الطف
حلمت اني شفت تشابيه واقعت الطف وجان اجه عليه حصان الامام ينظر اليه وانا خاف منه
رئيت الامام اين عليه السلام وهوه متجه الى الميدان
رئيت في المنام تشابيه لواقعه الطف و المنضر حزين جداَ و اصحاب اين و اين مطروحين ع الأرض و مرميين في السهام و كان السهام حجم هائل من العدد و كانت السباية تبكي فجئه اجت بنت صغيره ووالدتها يرغبون في لبس ملابس السبايه و السير مع السبايه و الطفلة صارت تبكي تريد رئية سيدة رقية و تقول انها مريضة و صرت اعطيهم العبائة و الخمار حتى يذهبون مع السباية و انا داخلي شعور غريب من الحزن و صحيت من المنام
هل تصح رؤيا الطفل والجنب والكافر والحائض ؟
أما رؤيا الطفل فإن كان هذا الطفل ممن يَقُصُّ رؤياه ويذكرها فتصح رؤياه وتُعْبر، وأما إن كان لا يُبِن وليس يُجيد قَصَّ رؤياه فلا اعتبار لها فالمرجع في هذا لبراعة هذا الطفل في صياغة رؤياه، ويوسف عليه الصلاة والسلام كان ابن سبع سنين حين رأى رؤياه، وقد صحت، وهنا شيء مهم وهو أنَّ الطفل في الغالب لا يعرف الكذب وهذا يقوي من درجة رؤياه والسماع من الصغير جائز.
وقد عنون البخاري في صحيحه باب متى يصح سماع الصغير.
وذكر فيه ابن حجر قوله: مقصود الباب الاستدلال على أن البلوغ ليس شرطاً في التحمّل بدليل أن محمود بن الربيع وهو أحد صغار الصحابة
قال: ( عقلت من النبي صلى الله عليه وسلم مجّةً مجها في وجهي وأنا ابن خمس سنين من دلو )
رواه الإمام البخاري في كتاب العلم باب متى يصح سماع الصغير كما في الفتح (1/172)
فهو نقل لنا سُنَّة مقصوده وفي المجة التي مجّها الرسول صلى الله عليه وسلم في وجهه ، فإن جاز تحمل الطفل للعلم كما في هذا الحديث فيجوز له تحمل قصّ الرؤيا شريطة أن يكون ذا فهم للخطاب وقادر على قص رؤياه، وقد وجِدَ الكثير من الأطفال الذين رأوا رؤىً وعبرت قديماً وحديثاً.
ورؤيا الحائض والجنب
تصح كذلك ولا يمنع منها حيضٌ أو جنابة، لأنَّ الكافر تصح رؤياه ، بدليل رؤيا المَلِك وقد عبرها يوسف وهو كافر، ونجاسة الحيض والجنابة أقلّ من نجاسة الكافر.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه