واحد لابس اسود في اسود وبيقولى انا زعلان ورايح جهنم رايت كاني جالس مع شخص على كرسى وبيننا طاولة ونتبادل الحديث اثناء كلامنا قال لي هذه شرارة من جهنم وهي تتجه الينا فقال لي لا تخف انها ذاهبة الي فلان وتاني جاءت واحدة فقال لي لا تخف انها ذاهبة الى فلان وتاني جاءت واحدة فقال لي لا تخف انها ذاهبة الي فلان وفلان هذا ابن عمي ورايت كانه جالس بالقرب مننا ووجهه متذمر ةعليه علامات الغضب وتحدثت مع نفسي فقلت لقد انجاني الله من هذه الشرارت لان اعمالي صالحة ذه رؤية خازن النار يفتح بوابة جهنم ثم ينعمي بصري ويعود ويغلق الباب ررؤية ميت يقول انا داهب الى جهنم احد الاقارب مات وذهب الى جهنم الميت يقول انا ذاهب إلى جهنم رأيت أن يوم القيامة أتى وأنني من أهل النار لكن لم أحرق رأيت جهنم عن بعد و كنت واقفا فوقها لكن لم اقترب عليها او اقع فيها حلمت ابي حي يقول لي انا في جهنم دخلت جهنم كنت في بيت جدي اجلس على سرير وفجاة دخل ملك الموت لم ارى ملامحه كان كاخيال فامسكني واجلسني على كرسي بقوة فالتصقت بالكرسي واخذني الى سماء سوداء بلا نجوم وقلبني بالكرسي وانا اسبح في السماء فرايت تحتي جهنم حفرة ليس لها نهاية لهيبها اسود سمعت صوتها وضربني ريحها كان دافئ لم يحرقني فبدات اصرخ واقول ﻻ ﻻ اريد الدخول لجهنم سامحني يا رب وفجاة رايت من اعلى جدار جهنم رجل متفحم يحاول الخروج فخرجت نار سوداء من الجدار احاطت به واعادته ثم امسكني ملك الموت واعادني ورماني بقوة على السرير فوجدت ابنة عمتيي هناك واخذت اردد ولو عرضنا عليهم جهنم فهم ﻻ يؤمنون او ما شابه ذلك واستيقضت وانا ارددها رءية جهنم رأيت في الحلم وكأنه يوم القيامه من هوله و أحداثه وكنت خائفه جداً واتضرع إلى الله ومن ثم رأيت أختي المتوفيه هي في الحقيقه وهي تبتسم بشدة وتقول لي بشره لكي انتي وأمك انتما في جهنم فما تفسير ذلك رايت مخلوق من نار ملونة نار جنهم كنت انظر اليه حلمت جدي يقول لي بعد ما طلبت منة يفسرلي حلمي قال لي انتي من اهل جهنم فوقفت متفاجئة واجا اني انضرالى بنات عمي وقالت واحدة منهن انتي مسوية شي حلمت بنفسي دخلت جهنم لكنها لم تمسني و لم تحرقني امي تري في المنام ملائكة العذاب يسوقوني الى النار ام ترى ابنها يستاق الى جهنم وهي تقول هذا ابني وهم يردوا عليها هذا ليس ابنك رائيت ابني في المنام وهو في ارض المحشر وملائكة العذاب تسوقه ولا جهنم انتي اصيح وانادهم هذا ابني هذا ابني وملائكة العذاب ترد عليا هذا ليس ابنك اتتني امراءة و قالت لي هل تريد ان ترى جهنم فلم ارد بكلمة فقالت لي انظر سوف تبتعد الشمس و سترى جهنم وبعدها استيقضت
ابني انه هو وعائلتة في الاخرة وكان اول من اختاروه لدخول جهنم شخص ميت يمسك بك ويخبرك انه يحملك الى نار جهنم اختي حلمت بأنني ادخل جهنم اناارى ربنا منذ صغري في عقلي الباطن واحد لابس جلبيه بيضاء اراه في عقلي الباطن في اليقظه هذه مقدمه وسأقص اللانها متعلقه بهذا الموضوع رأيت ربنا هذا في الادخلني حجره واتى لي ايحاء ان هذه الحجره جهنم ومقابل هذه الحجره نار جهنم ومقابل نار جهنم باب الجنه او الجنه مع العلم ان نار جهنم وباب الجنه من عقلي الباطن الا الحجره هي المشهد الجديد
حلمت نار جهنم تقترب مني وعندما أتعود منها تبتعد مني
كلمة جهنم في وسط جثة في صندوق من رأى بالأن أبواب جهنم ينفتح ويسمع اصوات باب جهنم راءيت اخي ادخلوه جهنم ولم ارى نار جهنم جواز السفر لونه احمر مكتوب عليه جهنم رايت امرأة لابسة اسود اعطتني نقود ثقيلة وقالت سادخل جهنم رأيت نفسي في جهنم والثعابين غي طريق لهو ثلاثت طرق ثانيين فيه نار وجثث وواحد نظيف عندما كنت صغيرا رأيت في الحلم نفسي اني اشرب من حميم جهنم
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير جهنم من خلال أفضل إجابة
جهنم
إذا حلمت أنك في جهنم فسوف تنحدر نحو إغراءات سوف تنهكك مالياً وأخلاقياً. إذا رأيت أصدقاءك في جهنم فإن هذا يعني مصيبة وهموماً متعبة. وسوف تسمع عن سوء حظ صديق ما.
إذا حلمت بالصراخ في جهنم فإن هذا يعني عدم مقدرة الأصدقاء على انتشالك من أفخاخ الأعداء.
جهنم
من رأى في المنام أنه دخل جهنم فإنه يرتكب الكبائر. فإن خرج منها من غير مكروه وقع في هموم الدنيا. ومن رأى النار قد قربت، فإنه يقع في شدة ومحنة سلطان، لا ينجو منها، وتصيبه غرامة وخسران فاحش، وهو نذير له ليتوب ويرجع عما هو فيه، فإن دخلها فإنه يأتي الذنوب الكبائر والفواحش التي أوجب اللّه تعالى عليه بها الحد، فإن دخلها وسلّ سيفاً فإنه يتكلم بالفحشاء والمنكر. وإن رأى أنه دخلها متبسماً فإنه يفسق ويطغى ويعصي اللّه تعالى، فإن رأى أنه أُدخل النار فيغويه الذي أدخله، ويحرضه على ارتكاب ذنب عظيم كالقتل أو الزنى. فإن رأى أنه لا يزال محبوساً في جهنم فإنه لا يزال في الدنيا فقيراً محزوناً محروماً، لا يصلي ولا يصوم ولا يذكر اللّه تعالى. وإن رأى أنه أكل من زقوم جهنم وحميمها وصديدها فإنه يكتسب الإثم ويسفك الدم وتشتد عليه أموره. ومن رأى أنه أسود الوجه أزرق العينين في جهنم فإنه يصاحب عدو اللّه تعالى، فيُذل ويسودّ وجهه عند الناس، ويعاقبه اللّه تعالى في الآخرة بظلمه. ومن رأى جهنم في منامه عياناً فليحذر من السلطان أو من غضب الرحمن. ومن رأى كأنه دخل جهنم، فإنه يفتضح من كل ذنب لم يتب منه، فإن رأى كأنه خرج من جهنم فإنه يتوب من المعاصي، فإن شرب من شرابها، أو أكل من طعامها، لم يزل يرتكب المعاصي أو يطلب علماً يصير ذلك العلم وبالاً عليه. وجهنم في المنام دالة على زوال المنصب في الدنيا، وربما دلّت على الفقر بعد الغنى، والوحشة بعد الأنس، والوقوع في الشدائد، والسجن الدائم، والخزي في الدنيا. فإن دلّت على الزوجة كانت زوجة مشاغبة، وإن دلّت على المعيشة كان كسبها حراماً، وإن دلّت على المسكن كان مجاوراً لأهل الفسق والغفلة. وإن دلّت على المرض كانت عاقبته الموت مع سوء الخاتمة، وإن دلّت على الخدمة كانت مع ذي سلطان جائر، وإن دلّت على العلم كان بدعة، وإن دلّت على العمل كان عملا غير مقبول، وإن دلّت على الولد كان ولداً من الزنى. وربما دلّ دخول النار على ذي السؤال بعد الغنى، ويدل على دار البدعة والفسق، وعلى الكنيسة والبِيَع وبيوت النار والحمام والمدبغة والمسلخ والفرن ما يوقد فيه النار لمصلحة، ويدل دخولها على الظفر بالشهوات. وكذلك الحطمة، وربما كانت الحطمة لذي الهمز واللمز والجمع، وجهنم للكفار والمنافقين. وسقر تدل على ترك الصدق، والخوض فيما لا يعني، والتكذيب بيوم الدين. والسعير للشياطين ولمن تخلق بأخلاقهم. والهاوية دالة على البخس في الكيل والميزان، أو لمن خفت موازينه، ولم يثقلها بالعمل الصالح. والجحيم لمن طغى وآثر الحياة الدنيا، والدرك الأسفل لأرباب النفاق، فإن أكل من زقومها أو شرب من غسلينها، أو لدغته عقاربها، أو نهشته حياتها، أو تبدل جلده بجلود أهلها، أو سُحب على وجهه، أو تردى من صعود على رأسه، أو ضُرب بمقامها، أو نهرته زبانيتها، فذلك كله وما أشبهه دليل على البِدَع في الدين، ومشاركة الظالمين، والتمسك بسنن الكافرين، والتخلق بأخلاق المشركين والمستهزئين، ومخالفة النبيين وهجران المتقين، والردة عن الدين، والبخل بمال اللّه عن المستحقين، والمعصية لرب العالمين، أو إنكار ربوبيته وقدرته وتشبيهه بخلقه سبحانه وتعالى، ورؤية مالك خازن النار دالة لمن انتقل في صفته أو أطعمه شيئاً حسناً على المحبة لله تعالى ورسوله وللمؤمنين والسلطان، وعلى البعد من النفاق والإقلاع من الذنوب والمعاصي والهوى بعد الضلالة، وعلى الغيرة في الدين، فإن رأى الخازن عليه السلام مقبلاً عليه دلّ على سلامته وأمنه من ناره، وإن رآه معرضا عنه، أو متغيرا عليه بوجهه، دلّ على وقوعه فيما يوجب ناره. وخزنة جهنم هم الأمناء والحَفَظة والجنود والأعوان، وأصحاب الشرطة والأهل والأقارب. ومن رأى أن مالكاً أخذ بناحيته وألقاه في النار، فإن رؤياه توجب له ذلاً. وإن رأى أنه دخل النار وخرج منها، فإنه يدخل الجنة إن شاء اللّه تعالى، أو يصيب معصية ويتوب منها. وإن رأى جوارحه تكلمه، فإنه دليل على الزجر عن المعاصي، والتيقظ لأمر الآخرة.
إن رأى أنّه دخل جهنم: ثم خرج منها في يومه ذلك، فإنّ ذلك براءة أصحاب المعاصي والكبائر، وذلك نذير ينذره ليتوب ويرجع. فإن رآها ولم يصبه مكروه منها، فإنَّ ذلك من غموم الدنيا وبلاياها، يصيبه من ذلك على قدر ما يناله منها أو رآه. فإن رأى أنّه لم يزل فيها لم يدر متى دخلها، فذلك لا يزال مضيقاً عليه متفرقاً أمره مخذولاً ذليلاً حتى يخرج منها. فإن رأى أنّه يأكل من طعامها أو شرابها أو ناله من حرها أو أذى من خزانها. فإنّ كل ذلك أعمال المعاصي منه. وقال القيرواني: أما من أدخل جهنم، فإن كان كافراً مريضاً مات، وإن كان مؤمناً تقياً مرض واحتم، لأنّ الحمى من فيح جهنم، وافتقر وسجن. وإن كان سوقياً أتى كبيرة، أو داخل الكفرة والفجرة في دورهم، أو خالطهم في أعمالهم وأسواقهم. وقال إنَّ دخول الجنة للحاج، يتم حجه ويصل إلى الكعبة بيت الله المؤدية إلى الجنة. وإن كان كافراً أو مذنباً رأى ذلك في غيره، أسلم من كفره وتاب. وإن كان مريضاً مات المؤمن من مرضه، وأفاق الكافر من علته، لأنّ الجنة آخرة للمؤمنين، والدنيا جنة الكافرين. وإن كان عزبَاً تزوج امرأة، لأنّ الجنة دار الزواج والإنكاح. وإن كان فقيراً استغنى، وقد يرث ميراثاً. ويدل دخولها على السعي إلى الجماعة، أو إلى دار علم وحلق ذكر وجهاد ورباط، وإلى كل مكان يؤدي إليها.
تأويل رؤيا جهنم نعوذ ب الله منها
أخبرنا أبوعمرو محمد بن جعفر بن مطر، قال: حدثنا حمد بن سعيد بن محمد، قال: حدثنا محمد بن يعقوب الكرابسي، حدثنا محمد بن أبي بكر المقدمي حدثنا الحكم بن ظهير، حدثنا ثابت بن عبد الله بن أبي بكرة عن أبيه عن جده، قال: من رأى أنّه يحرق، فهو في النار. فإن رأى كأنّ ملكاً أخذ بناصيته فألقاه في النار، فإنّ رؤياه توجب له ذلاً. فإن رأى مالكاً خازن النار طلقاً بساماً، سر من شُرطي أو جلاد أو صاحب عذاب السلطان. فإن رأى النار من قريب، فإنّه يقع في شدة ومحنة لا ينجو منها، لقول الله تعالى: " وَرَأى المجْرِمُونَ النّارَ فَظَنّوا أنّهُمْ مُوَاقِعُوهَا ولمِ يَجدوا عَنْها مَصْرِفا " . وأصابه خسران فاحش، لقوله عزّ وجلّ: " إنّ عَذَابَها كَان غَرَامَا " . وكانت رؤياه نذيراً له ليتوب من ذنب هو فيه.