كان الاحنا وعائلتي وعمامي متجمعين ومبسوطين كانه وقت عيد وانا كنت راح اطلع من بيت عمتي لمن قربت للباب الخارجي بطلع سمعت صوت بس كملت امشي فجاءة شفت ناقات :: جمال تركض متجه للمكان الي انا واقفه فيه ، خفت وحاولت ارجع للبيت وخرجت بنت عمي وقالت ذولا انياق هائجه يعني مفترسه تاكل اي شيء ادخلي وكنت احاول ادخل وبنفس الوقت قربت لي ، لمن قربت لي الجمال واحد منهم كان قريب لي وكان بيطيح ويحاول يثبت نفسه وبنفس الوقت راسه يتحرك بقوه يمين ويسار وانا ابعد ،، انتهى ال
رأتني أمي في منامها في طريق به ٦ أبواب حجرية و آخره باب خشبي مزخرف وعليه قفل كنت أدحم الباب الحجري بقوة فيفتح وراءه باب آخر و أدفع مرة ثانية فيفتح هكذا حتى الباب السابع الخشبي المزخرف وكان عليه قفل فنظرت أمي من ثقب القفل و إذا بستار يمنع رؤية ما وراء الباب فأعطتني المفتاح و فتح الباب
رأى في السماء أبوابا مفتحة، كثرت الأمطار في تلك السنة وزادت المياه بقوله تعالى: " ففتحنا أبواب السماء بماء منهمر " .
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه