حلمت اني نزعت قميصي الذي هو قصير اليدين لونه ازرق داكن الى شخص وهذا الشخص فتاة عاء وهذه الفتاة على ما اعتقد اما خطيبتي او فتاة كنت اعرفها رأيت شخصاً اعرفه جاءته سكتة قلبية فنزع قميصه وهو ماسك بيدي والاطباء حوله رأت امي في منامها انها دخلت الغرفة وجدت خطيبي السابق وانا كنت معه قد نزع قميصه و لكنه عالق في يديه وانا اقوم بنزعه من على يديه فخجلت منه و غادرت الغرفة
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير نزع القميص من خلال أفضل إجابة
قيل من رأى أَنه نزع ثِيَابه فعرى بدنه فَإِنَّهُ يظْهر لَهُ عَدو مكايد غير مجاهر بالعداوة بل يظْهر الْمَوَدَّة لقَوْله تَعَالَى يَا بني آدم لَا يفتننكم الْآيَة.
رأى من أصحاب السلطان أنه يسلب قميصه حتى تجرد، فهو عزله. وقال عثمان بن عفان رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم عهد إلي أن الله عز وجل سيقمصك قميصا، فإن أرادوك على خلعه فلا تخلعه، فإن رأى أنه معزول، فإنه مغلوب على أمره. فإن رأى السلطان في النزع أو مخبولا، أو أن منبره انكسر، أو سقط منه، أو حلق رأسه، أو نزع سيفه، أو انهدمت داره التي يسكنها، أو نصبت له شبكة وقع فيها، أو نطحه ثور، أو وطئته دابة، فإن ذلك كله هم وعزل.
فإن رأى أنه جالس على الأرض أو أن عليه قبة، فإنه ثبات في سلطانه. وإن اتصل ثوبه بثوب آخر، زيد في سلطانه ولا سيما إن كانت عمامة.
فمن رأى أنه عقد عقدة في قميصه فإنه يدل على عقد التجارة، والعقد على الحبل صحة دين، وعلى المنديل اصابه خادم، وعلى السراويل تزويج امرأة، وعلى الخيط ابرام أمر هو فيه من ولاية أو تجارة أو تزويج.
أما القميص في الرؤيا فامرأة الرجل وربما كان شأنه في مكبسه ومعيشته وربما كان دينه وعطاءه فمن رأى أنه لبس قميصا جديدا صفيقا صحيحا واسعا فإن امرأته موافقة له في مصالحه أو معيشته مستقيمة أو دينه صحيح ومن راى فيه نقصانا أو اختراقا أو ما يشبه ذلك كان الحدث في أحد الوجوه المذكورة وربما كان القميص المخرق يغرق شأن صاحبه وتكثر همومه أو يفارق امرأته ومن رأى أنه يلبس قميصا رقيقا فإنه رقة في شأن صاحبه وإن كان ثوب ما يعرف به من ألباس الصالحين فإنه يصيب نسكا وصلاحا في دينه وإن رأى العزب أنه لبس قميصا جديدا فإنه ينكح امرأة وقيل من رأى أنه وهب له قميص فإنه بشارة ومن رأى أن عليه قميصا جديدا فإنه يجتمع شأنه ويصلح أمره وإن رآها بالية أو سقطت عن قميصه فإنه يتفرق شأنه وإن رأى قميصه بلا جيب ولا طوق وهو لابسه فإن كان مريضا فهو موته وتكفينه ومن رأى أنه انتزع قميصه فهو موته
زر لقبة قميص
إذا حلمت بهذا الزر فإن هذا يعني أنك سوف تكافح لتحمي كبرياءك وسوف تنجح في ذلك. إذ كانت هذه الأزرار عبارة عن أحجار كريمة وكان الحجر الأوسط أكبر من الأحجار الأخرى فإن هذا ينبئ بأنك سوف تفوز بثروة وستعيش حياة رغيدة وسط أصدقاء طيبين.
" زر قبة القميص هو زر يستخدم لتزيين قبة القميص " .
بصيراً). فإذا لبسه الرجل فإنه يتزوج، والقميص للمرأة رجل تتزوجه، لقوله تعالى: (هنّ لباس لكم، وأنتم لباس لهن). وإذا تخرّق القميص استغنى الرجل عن امرأته فإن انفتق القميص فارقها. ومَن رأى أنه لبس قميصاً بغير كمين فهو حسب جماله في دينه. ومَن رأى أن جيب قميصه مزّق انفتحِ عليه باب من الفقر. ومَن رأى أن له قمصاناً كثيرة فإن له في الآخرة أجراً عظيماً وحسنات كثيرة. والقميص الأبيض دين. ومن رأى أنه أُهدي إليه قميص فهو خبر خير. ومَن رأى أن قميصه مخروق وسخ فهو فقر وهم وشدّة. وإذا رأت امرأة أنها لبست قميصاً جديداً واسعاً فهو حسن حالها في دينها ودنياها، أو حسن حال زوجها. والقميص الأخضر الأبيض يدل على الدين، ولا يُحمد الأزرق، والأحمر يدل على شهرة، والأصفر على المرض. والبلل في الثوب يدل على أن شيئاً يعيقه عن السفر، فإن يبس البلل زالت العاقة. ومَن رأى أنه لبس قميصاً بلا جيب ولا زيق دلّ على موته. ومَن لبس قميصاً معلماً فإنه يحج أو يسافر. ومن رأى أنه لبس قميصاً قصيراً لا يستر عورته فإنه يقصر في دينه. ومَن لبس قميصاً من خشب فإنه يسافر في البحر، وإن كان مريضاً خُشيَ عليه الموت. ومَن رأى على قميصه آية من القرآن مكتوبة فإنه متمسك بالقرآن. والقميص الأسود همّ وحزن. ومَن رأى قميصاً مقلوباً تغير حاله إلى خلاف عادته. وربما كان القميص بيت الرجل. ومَن رأى قميصه شق طولاً فُرَج عنه، وإن شق عرضاً فذلك كلام يقال في عرضه. ومَن رأى قميصه قدّ من ورائه فإنه يتهم بكلام يقال في عرضه ويكون بريئاً منه، وإن قدّ من أمامه فإن الكلام الذي يقال فيه صحيح لقصة يوسف عليه السلام. ومَن رأى قميصه من السحاب شملته نعمة.
قميص
إذا حلمت أنك تلبس قميصاً فهذا ينبئ بأنك بسلوكك الشاذ المتلون ستبعد نفسك عن حبيبتك. إذا أضعت قميصك فهذا ينبئ بسوء الحال في العمل والحب. يرمز القميص الممزق إلى سوء الطالع والفقر على مستوى الآسرة أما القميص القذر في الحلم فينبئ بأنك ستصاب بمرض معد.
وكذلك لبنة القميص: إذا كانت صحيحة جديده بأزرارها، كان صاحبها لذلك مجتمع الشأن حسن الحال. وإن كانت اللبنة بالية متقطعة، أو رأى أنّها سقطت عن قميصه، فإنِّه يتفرق على صاحب القميص شأنّه وأمره، لأنّ جيب القميص شأنّه وأمره.
ومن رأى شابا مجهولا نزع قلنسوة من على رأسه فإنه يؤول بموت رئيسه، والقلنسوة البيضاء النقية من أي شيء كانت صلاح في الدين والدنيا، والسوداء سودد، والخضراء زيادة تقوى وصلاح في الأمور ولبس القلنسوة مقلوبا يدل على تغيير رئيسه عليه بسبب أمر دنيوي.
فإن رأى كأنه نزع كسوة حتى يلبسها الميت، فخرجت الكسوة من ملك الحي، فإنه يموت، وإن لم تخرج الكسوة من ملكه وناولها ليخيطها أو ليعملها لم يضره ذلك. وكل شيء يراه الحي أنه أعطاه للميت فإنه غير محبوب، إلا في مسألتين: إحداهما أنه إذا رأى كأنه أعطى الميت بطيخا فإنه يذهب همه من حيث لا يحتسب. والثانية أنه إذا رأى أنه أعطى عمه أو عمته بعد موتهما في منامه، فإنه يلزمه غرم ونفقة.
ومن رأى قميصه متمزقاً أو وسخاً أو عتيقاً فإنه يدل على الفقر والغم والمشقة، وربما يدل على هلاك صاحبه، وربما دل على فساد خلقه في الدنيا بحيث لا يكون له مال ولا كسب ولا معيشة.
فمن رأى أنه لبس قميصا جديدا صحيحا واسعا فإن ذلك يؤول بالخير وحصول المقصود والغرض فيما ذكر، وإن رأى بخلاف ذلك فتعبيره ضده، وربما كان القميص الخرق الدنس تفرق شمل صاحبه وتكاثر همومه ومفارقة امرأته.
نادرة قال أبو سعيد الخدري رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: بينما أنا نائم رأيت الناس يعرضون علي وعليهم قمص منها ما يبلغ الثدي ومنها ما يبلغ دون ذلك وعرض على عمر بن الخطاب وعليه قميص يجره. قالوا فما أولته قال: الدين.
ومن رأى أنه نزع ثيابه وألبسها للميت فإنه لاحق به هذا ان علم أنها خرجت من ملكه والا فلا يضره ذلك وكل شيء يراه الحي أنه أعطاه الميت فليس بمحمود إلا في مسئلتين.
وقال أبو سعيد الواعظ القميص للرجل امرأة، وللمرأة رجل لقوله تعالى " هن لباس لكم وأنتم لباس لهن " وتخرق القميس وتدنسه فقر وهم، وخرق جيب القميص دليل الفقر، وإن رأى كأن له قمصا كثيرة دلت رؤياه على حسنات كثيرة ينال بها في الآخرة أجرا عظيما، وقيل القميص يؤول بمكسب الإنسان ومعيشته ودينه وامرأته وشأنه.
وقال أبو المعالم محمد بن طلحة القرشي النصيبي رأيت منقولا عن أبي اسحق الكرماني أنه رأى يوسف الصديق عليه السلام في المنام فأعطاه قميصه فلبسه وجلس به فتعلم ما فتح الله به عليه من تعبير الرؤيا، وقال لو قمت به وسرت أو قال مشيت لدرت ما بين الخافقين.
قميص الرجل: شانه في مكسبه ومعيشته ودينه، فكل ما رآه فيه من زيادة أو نقصان فهو في ذلك، وقيل القميص بشارة لقوله تعالى: " إذْهَبُوا بقَميصِي هَذَا " . وقيل هو للرجل امرأة، وللمرأة زوج، لقوله تعالى: " هنَّ لباسٌ لَكمْ وأنْتمْ لِبَاسٌ لَهُنّ " . فإن رأى قميصه انفتق فارق امرأته، فإن رأى أنّه لبس قميصاً ولا كمين له، فهوحسن شأنه في دينه، إلا أنّه ليس له مال ويكون عاجزاً عن العمل، لأنّ العمل والمال ذات اليد وليس له ذات اليد وهي الكمّان. فإن رأى جيب قميصه ممزقاً فهو دليل فقر. فإن رأى كأنّ له قمصاناً كثيرة، دلت ذلك على أنّ له حسنات كثيرة ينال بها في الآخرة أجراً عظيماً.
والقميص الأبيض دين وخير، ولبسه القميص شأن لابسه، وكذلك جبته، وصلاحهما وفسادهما في شأن لابسهما. فإن رأت امرأة أنّها لبست قميصاً جديداً صفيقاً واسعاً، فهو حسن حالها في دينها ودنياها وحال زوجها، وقال النبي عليه السلام: رأيت كأنّ الناس يعرضون عليَّ، وعليهم قمص، منها ما يبلغ الثدي ومنها ما يبلغ أسفل من ذلك، وعرض علي عمر، وعليه قميص يجره، قالوا فما أولت ذلك يا رسول اللهّ؟ قال: الدين.
ومن رأى أنه نزع من صدره ما يكره مثله في اليقظة فإنه جيد صالح وربما دل على الصلح مع الأعداء وربما دل على الرفعة وحسن المآرب لقوله تعالى " ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين " .