كنت أدرس في الوقد كنت قد ختّمتُ كل الكتب لصف البكالوريا وبقي لي صفحتين لحقوق المّهجرين وقد كانت واضحة جداً في الوحفظتها جيداً حتّى أنني قد تذكرتها في اليقظة وقد كان الوقتُ ليلاً ثم ذهبت الى مدرسةٍ لم أذهب ولم أرى مثلها كانت صغيرة في إحدى الشوارع الضيّقة حيث كنت أمشي بالشارع وكان معي خالي ورأيت بعض الأولاد الذين يلعبون في الشارع بالكرة ثم وصلت لآخر الشارع حيث كانت المدرسة ثم دخلتها وكان لديها حديقةٌ صغيرةٌ خلفها فيها عشبٌ فقط وكان هناك أيضا قبرٌ أو اثنين على أطرافها وكانت نجوم الليل واضحةً ثم بدأتُ أسجدُ للّه تعالى وأبكي لهُ حتّى أستيقظت وقد كان قليلٌ من الَدمعِ على خدّي
وقال سعيد الواعظ من رأى أنه يخرج من ابهامه اللبن ومن سبابته الدم وهو يشرب منهما فإنه ينكح امرأة واختها.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه