انى رأيت انا اسير انا واختى فى أماكن وشوارع غير معروفة فى أماكن متلوثة ومهدودة وفى وحدة ماشية ورانا احبة اختى اول ما عرفت اننا وصلنا للطريق وهنخرج من الاماكن دى طعنت اختى بالحقنة من وراء وختى وقعت وانا ويصرخ لطلب النجدة رأيت طيدلية بها طبيبان أتى طبيب وانقذ اختى وكان يضحك فى وشى وقلى لا تخافى هتتحسن انا دعيت لدكتور كتير انى ربنا يسعدو وانواع يلاقى النجدة وانى ربنا ينصرو والدكتور قلى لا تخافى كل ما تحتجينى هتلقينى فى نفس المكان عشان اساعدك وحاول يدينى رقمو لكن كل ما اجى اكتب الرقم ما كان بيتكتب هو كانت تتكتب أربعة أو ثمانية أو نجمة أو شباك وصحيت من
لماذا أحرص أحيانا على السؤال عن وقت الرؤيا؟
هذا السؤال يتم طرحه علي باستمرار ، ويهمني جدا أن أوضح ما غمض فيه على كل سائل ؛ ليعلم الجميع أننا ننطلق من منطلقات ثابتة راسخة ، وأننا نتحدث - إن شاء الله – عن علم ، ولا شك أن هذا العلم ذو هوية شرعية ، ويختلف عمن يفسر الرؤى ، أو الأحلام ، من منطلقات نفسية محضة ، وهو أسلوب موجود ، وبكثرة ، بخاصة عند المعالجين النفسيين وفقهم الله ونفع بهم .
وأقول هنا : إن ما رؤي في شدة الحر يختلف عما رؤي في شدة البرد فالنار في الأول مذمومـة ، وفي الثاني محمودة ، وكذلك عند التعبير تكون النار محمودة شتاءا ، ومذمومة صيفا في الغالب .
وهي شتاءا تقرب ويتجمع الناس من حولها وتكون أنيسا لهم ، في حين أنها تُبعد في الحر ، كذلك الثمار أيضا ، رؤيتها تؤكل في وقت نضجها محمود جدا ، والتعبير مبشر بخير للرائي ، أما إن رؤيت تؤكل في غير أوان نضجها ، فقد تكون الرؤيا ذات دلالة سيئة للرائي ، وقد جرت العادة أن أكل الثمار يكون سائغا ، ومفيدا في وقت نضجها لكن يجب أن يعلم أنه قد يختلف التعبير هنا كليا ، حسب حال الرائي ، أو مهنته ، أو جنسه ، أو عمره مثلا ، وهكذا من رأى أنه يلبس ملابس الشتاء في وقت الشتاء أحسن في التعبير ممن رأى أنه يلبسها في وقت الحر الشديد ، ومن رأى أنه يحج في وقت الحج مثلا يختلف عمن رأى أنه يحج في غير وقته.
وهكذا تلحظ سبب السؤال عن وقت الرؤيا للمعبر ، ولكن أحيانا لا يكون في الرؤيا ما يدعوني للسؤال عن وقتها فلا أسأل ، أو يكون في ألفاظ الرائي دلالة أغنتني عن السؤال ، َفلتُعلم هذه المسألة
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه